الصفحه ١٦٣ : محبه والخائب والضال مبغضه وهو الاختلاف.
٢ ـ آل محمد عليهمالسلام كانوا سبب ظهور نار النور من جانب
الصفحه ٣٦ : (١)
فمالي إلا آل أحمد شيعة
ومالي إلا مشعب الحق مشعب (٢)
ومن غيرهم أرضى لنفسي شيعة
الصفحه ٤٤ : الحق صعبا مخرما
بأفواههم والرائض الدين أصعب (٢)
إذا شرعوا يوما على الغي فتنة
الصفحه ١٢١ : بأنه امام
حق يحكم بالحق فيما يراه من المصالح فتارة يصفح واخرى يقتل ومرة يمنع ومرة يأخذ
ويترك بحسب ما
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام الذى يباشر الارض عاليا على غيره وجعل
خد من تقدم عليه بغير حق أضرع أي ذليلا مستفلا ومن قدم الاسفل
الصفحه ٣٨ : الذي يتقي الخوض في الامور ويلتزم
السكوت. والمعرب المبين.
٣ ـ يقول في غير آل
حاميم آيات كثيرة في حق
الصفحه ٦٩ :
لعواقب الامور حسابا؟ وهل من تمكن في قلبه حب الشر والاساءة يصيخ إلى الحق ويعيه؟
٢ ـ المتزمل النائم
الصفحه ٧٥ : راكب في عداوة
وباك على خذلانه الحق معول (٢)
فما نفع المستأخرين نكيصهم
الصفحه ٧٩ : (٤)
أموتا على حق كمن مات منهم
أبو جعفر دون الذي كنت تأمل (٥)
أم الغاية القصوى التي
الصفحه ٨٦ :
رفعت لهم ناظري خائف
على الحق يقدع مسترهب (١)
وقال رحمه الله
الصفحه ١١٠ : الرياح العاصفات إذا مشى
ويسبق رجع الطرف شدا إذا جرى
جياد عليها للوجيه ولا حق
الصفحه ١٢٠ : بفتح السين وكسرها الستر والهتك كشف الستر ، واستعار
لفظ النور لاضاءة نور الحق على قلب علي عليهالسلام
الصفحه ١٣٠ : وهجرها وجعلها تعاقب غير المشرك وهو الذي لم يحب معها
أحدا وتحرم غير الكافر وهو الذي لم ينكر حقها
الصفحه ١٧ : العدل وأرباب النظر في إحقاق الحق.
٢ ـ يقول إنهم
مصيبون في أفعالهم لا يضلون عن محجة الصواب. ومثبتون
الصفحه ٢٢ : لزم شيئا والفه فقد رئمه.
والاهتضام والهضم الذل يقال فلان مهتضم ومهضوم الحق.
١ ـ الدعوة دعوة
رسول