الصفحه ١٢٧ :
والصوت رعد مرتجس (٢)
فغدت سنابكها على
هام الخوارج كالقبس (٣)
يرمي
الصفحه ٢٨ : الخوارج تارة وهم الذين أرادوا
هدى الله فأخطؤه.
٢ ـ مريدين يعني :
الخوارج. والازلام سهام كانت لاهل
الصفحه ٤٢ : وهو جماعة من الفرسان ونافع بن الازرق الحنفي من الخوارج خرج مع أصحابه في
أيام عبدالله بن الزبير. وقتل
الصفحه ٤٣ : أيضا.
قال بعض الخوارج :
فإن كان منكم كان
مروان وابنه
وعمرو ومنكم هاشم
وحبيب
الصفحه ٣٤ : الخوارج وهم : الحرورية والمرجئة أما الحرورية
فهم الذين خرجوا على علي حين جرى أمر الحكمين
الصفحه ٣٧ : محبته لبني هاشم.
٢ ـ فطائفة اي من
الخوارج الذين يخطئون عليا عليهالسلام.
من مذهبها تكفير من يميل لآل