الصفحه ١٢٥ : أو طفس يحتمل ان
يكون هنا بمعنى الواو على المذهب الكوفيين ويكون المعنى : ان عصارة ذلك اثم في
الآخرة
الصفحه ٦٣ :
أجرك عندي من الاود لقر
باك سجيات نفسي الوظب (٤)
في عقد من هواك محكمة
الصفحه ٤٨ :
وسباق غايات إلى الخير مسهب (٣)
أو لاك نبي الله منهم وجعفر
وحمزة ليث الفيلقين
الصفحه ١١٦ : بحذف الزايد
من الهمزة والالف ومعناها مهلا وهو مصدر راد يراد والممقر المر خاطب الاول وقال له
ارفق بنفسك
الصفحه ١٣٦ : علي مجردة اتم وانفع عند الله من العبادة مجردة من محبته
لان محبته تستلزم الثواب الدائم وعدمها يستلزم
الصفحه ١٦٠ : إلى الدعوات تسعد عنده
وجنود وحي الله كيف تنزل (٢)
والنور يلمع والنواظر شخص
الصفحه ٣٥ : المظلمة التي ليس فيها مذهب ولا طريق
يبعده عن الجور.
٣ ـ لا جير اي لا
حقا. يقال : جير لا افعل ذلك. ولا
الصفحه ٣٧ : محبته لبني هاشم.
٢ ـ فطائفة اي من
الخوارج الذين يخطئون عليا عليهالسلام.
من مذهبها تكفير من يميل لآل
الصفحه ٨٢ :
ولاعار فيها على الاشيب (٤)
وما أنت إلا رسوم الديار
ولو كن كالخلل المذهب
الصفحه ١٥٢ : يرخصون في الشيخين بسوء ويقولون بامامتهما
وهو صرح بهذا المذهب في شرح نهج البلاغة وأنكر النص على علي
الصفحه ٩٨ : بها الا صوت البوم الذي من شأنه ان يسكن
الخراب.
٣ ـ الضمير في ينوح
يعود إلى الصدى ونوح مصدر مضاف إلى
الصفحه ١٣٩ : أي غايرة وهو مصدر يوصف به
فيقال ماء غوراء غاير ولهذا لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث. وغار الماء إذا نقص
الصفحه ١١٤ :
وحيث الوميض الشعشعاني فائض
من المصدر الاعلى تبارك مصدرا
الصفحه ١٦٥ : المنفية خبر عنه وبهن تتعلق بيتسربل.
٤ ـ سمعا منصوب على
المصدر وأمير المؤمنين نداء مضاف وقصائد منصوبة
الصفحه ٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنتجع التقوى أي مصدر التقوى والانتجاع والنجعة طلب الكلا والغيث يقال