الصفحه ٢٠٦ :
لأخبار ، لاستعمال لفظ الوجوب فيها تارة بالمعنى المصطلح بين الفقهاء ،
وتارة بالمعنى اللغوي ، أو
الصفحه ٤٠٢ : (عليهالسلام) قال : «تمام الحج لقاء الامام». ورواه في الفقيه عن
جابر (٣).
وروى في الفقيه
بسنده الى ذريح
الصفحه ٧٩ : الثالث؟ قال : نعم».
وما رواه في
التهذيب والفقيه في الموثق عن عمار (٢) عن أبي عبد الله (عليهالسلام) قال
الصفحه ٣٠٦ :
وما رواه في
الفقيه عن معاوية بن عمار (١) في الصحيح عن أبى عبد الله (عليهالسلام) في حديث قال
الصفحه ٣٢٣ : الصيد أيضا.
وقال فيمن لا
يحضره الفقيه بعد نقل صحيحة معاوية المتقدمة : وفي رواية ابن محبوب عن مؤمن
الصفحه ٣٨٤ : كما صرحوا به ،
واستبعاده الحمل على التقية لا أعرف له وجها.
وقد روى في
الفقيه عن الصادق (عليهالسلام
الصفحه ٩٢ :
عورها ، ولا بالعجفاء ، ولا بالخرماء ، ولا بالجذاء ، ولا بالعضباء». وفي الفقيه «الجرباء»
بدل «الخرما
الصفحه ٣٢٦ : ».
وما رواه في
الفقيه في الصحيح عن الحلبي (٣) أن أبا عبد الله (عليهالسلام) «سئل عن الرجل ينفر في النفر
الصفحه ٣٤٧ :
عند بيت الله أفضل».
وروى ابن
بابويه في كتاب من لا يحضره الفقيه (١) مرسلا عن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٣٦٠ :
نعم قد روى
الشيخ في التهذيب والصدوق في الفقيه عن حنان بن سدير (١) قال : «سأل رجل أبا عبد الله
الصفحه ٣٦٣ : ليداووا به مرضاهم».
قال في الفقيه (٢) وروى عن الأئمة (عليهمالسلام) أن الكعبة لا تأكل ولا تشرب ، وما جعل
الصفحه ٣٧٩ : قبل ان تحجه بألفي عام». وروى في الفقيه مرسلا (١) قال : «قال أبو جعفر عليهالسلام : أتى آدم هذا البيت
الصفحه ٣٨٨ :
منه الأكسية.
قال في الفقيه (١) مر موسى النبي عليهالسلام بصفائح الروحاء على جمل أحمر خطامه من
الصفحه ٤٠٣ : بمكة ، قال : ابدأ بمكة واختم بالمدينة
، فإنه أفضل». ورواه في الفقيه مرسلا ، ورواه في التهذيب عن غياث بن
الصفحه ٤١١ : رجلين من أصحابه
فاحرقا صور من صيران العريض
وروى في الفقيه
عن ابى بصير (١) عن أبى عبد الله (عليهالسلام