الصفحه ٣٩٩ : وَلَا مَجْلِسٌ إِلَّا وَفِيهِ غُصْنٌ مِنْ أَغْصَانِ
تِلْكَ الشَّجَرَةِ ، أَصْلُهَا فِي دَارِ عَلِيِّ
الصفحه ٣٩٧ : دَارِ عَلِيٍّ [عَلَيْهِ السَّلَامُ] فِي
الْجَنَّةِ ، وَفِي دَارِ كُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْهَا غُصْنٌ.
قَالَ
الصفحه ٣٩٦ : السَّلَامُ فِي الْجَنَّةِ [وَ]
فِي دَارِ كُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْهَا غُصْنٌ يُقَالُ لَهَا : شَجَرَةُ طُوبَى
الصفحه ٣٩٨ : غُصْنٌ مِنْ أَغْصَانِ تِلْكَ الشَّجَرَةِ
[وَ] أَصْلُ تِلْكَ الشَّجَرَةِ فِي دَارِي
الصفحه ٥١٥ : وَلُؤْلُؤاً
وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ ، وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا
إِلى صِراطِ
الصفحه ٤٠٦ : ، وَشُعَبُ ذَلِكَ الْغُصْنِ الْأَئِمَّةُ مِنْ وُلْدِ
فَاطِمَةَ عليه السلام ، وَالْوَرَقُ شِيعَتُنَا
الصفحه ٣٧٨ :
وَرَقُهَا ، فَهَلْ يَخْرُجُ مِنَ الطَّيِّبِ إِلَّا الطَّيِّبُ ، وَأَنَا
مَدِينَةُ [الْعِلْمِ] وَعَلِيٌّ
الصفحه ٣٩٤ : الشُّيُوخِ.
[حَدَّثَ] عَنِ الْأَصَمِّ وَجَمَاعَةٍ
مِنْ طَبَقَتِهِ ، وَلَقِيَ أَبَا الطَّيِّبِ
الصفحه ٢٦٠ :
أَنَّ عَلِيّاً
وَعُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ وَنَفَراً مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صلي الله عليه
الصفحه ١٨١ : الشَّيْبَانِيُّ ،
قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَخْلَدٍ أَبُو الطَّيِّبِ
الْجُعْفِيُّ
الصفحه ٢٥٩ :
[٣٦] ومنها : [أيضا]
قوله عز ذكره :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما
الصفحه ١٨٤ : الصَّبَّاحِ أَمَا سَمِعْتَ اللهَ يَقُولُ
فِي كِتَابِهِ : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ
الصفحه ٩٦ :
[٦] [ومما نزل فيهم عليهم
السلام] منها قوله سبحانه :
(وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٥٠ : أَعْلَمُ
مِنْ عَلِيٍّ! قَالَ : لَا وَاللهِ لَا أَعْلَمُهُ(١)
٤٦ ـ أَخْبَرَنَا
أَبُو بَكْرٍ الْقُرْآنِيُّ
الصفحه ١٥٨ : بِمَا
يَمْنَعُكُمَا مِنَ الْإِسْلَامِ. فَقَالا : هَاتِ أَنْبِئْنَا. قَالَ : حُبُّ
الصَّلِيبِ وَشُرْبُ