الصفحه ١٥٥ :
أحدا فسره تفسيرا يرضي ، وقال أبو حاتم في تفسير أبنية كتاب سيبويه : بدّرى
، بالدال غير المعجمة
الصفحه ٣٩٣ : ذكره
صاحب كتاب العين في المخارج فذكرت جملته ليوقف عليه وكرهت شرحه ، والكلام عليه ؛
لأن القصد في هذا
الصفحه ١٣٧ : " وجدته من السعادة وفعله سعد وليس فيه ياء. وأما
الخروج عن الأمثلة فهو أن ترد الكلمة وفيها بعض الزوائد وليس
الصفحه ١٣٤ : ،
فإذا جاز أن نبني ما ، لا نظير له من الأمثلة. ومما يحتج له في ذلك أن القائل لو
قال : ابنوا لي مثل
الصفحه ٤٣٨ : النون بلا غنة ، وكذلك الطاء
مع التاء ؛ إلا أن ذهاب الإطباق مع الدال أمثل قليلا ؛ لأن الطاء كالدال في
الصفحه ٢٥٤ : منهما ليفرق بينهما وبين تفعل وتفعل في
الفعل معنى تفسير هذا في جملة ما ذكرناه وإنما عمد سيبويه في هذا
الصفحه ١٨٩ :
فدوكس على ما ذكره أحمد بن يحيى في تفسير الأبنية الشديد.
وقال أبو بكر
بن دريد : هو الغليظ الجافي
الصفحه ١٩٥ : له إنما أدغمت في همرش لزوال اللبس بينت في أنمله لو لم يبينوها في أنملة
لقالوا أملة فالتبس بفعله مثل
الصفحه ١٩٢ : ، والقنفخر بكسر القاف ،
وبضمها الفارة في نوعه ، وقد ذكرناه فيما تقدم إن شاء الله تعالى.
هذا باب لحاق
الصفحه ١٩٨ : الحرف اعلم أنا قد ذكرنا جملة الطرق التي يعلم الحرف
الزائد في ابتداء تفسير التصريف من هذا الكتاب ، ولكنا
الصفحه ١٧١ : أصلية
وهلا جعلتموها زائدة ، وقلتم إنها أفعلة ؛ قيل له ليس في النعوت أفعلة وأمعة نعت ؛
فإن قال ففي الأسما
الصفحه ٤٦٧ : ء افتعل ، ولم يبين الفراء لم صار باب اتزن واتأس أولى بالياء من باب اطلع
واظلم.
وقد ذكرنا في
تفسير كلام
الصفحه ٤٠٦ :
وقد ذكرنا ذلك
في قوله : (تَوَلَّوْا
وَاسْتَغْنَى اللهُ) [التغابن : ٦].
قال سيبويه : وأما
الصفحه ٤١٢ : في تفسير الهمزة.
وأما الألف فلا
تدغم ، ولا يدغم فيها ، وأما الهاء فيدغم فيها مثلها فقط كقولك أحبه
الصفحه ١٩٣ : الخالص
من الشيء يقال شربنا صمحدة ؛ أي خالصة ، القفعدد القصير في تفسير الأبنية لثعلب
العربد حية بفتح ، ولا