الصفحه ١٣٨ : على ثلاثة أحرف لم تزد على الفاء والعين واللام في المثال
وإن كان على أربعة أحرف وكلها أصول جئت بالفا
الصفحه ١٣٥ :
شرح الأمثلة بغريبها. أما أصول الأسماء المجمع عليها التي لا زيادة فيها فتسعة عشر
بناء : عشرة منها
الصفحه ٧٢ :
التذكير
كما لحقت الألف في التأنيث ، والكاف والتاء لم يفعل بهما ذلك ، وإنما فعلوا ذلك
بالها
الصفحه ٣٩١ :
ومن أسفل من
موضع القاف : من اللسان قليلا.
ومما يليه من
الحنك الأعلى : مخرج الكاف.
ومن وسط
الصفحه ٧٠ : على السكون فجاز فيها
السكون لذلك.
هذا باب الكاف التي
هي علامة المضمر
"
اعلم أنها في التأنيث مكسورة
الصفحه ١٩٨ : الأولى وجعلوا الكاف قافا ، وجعلوا الجيم شينا ، وذلك لأنها
ليست بالجيم المحضة في لغتهم ، وإنما هي بين
الصفحه ١١٣ : سمي بها اسم ، وإذا رأينا أفكلا وبعد
الهمزة فاء وكاف ، لام ، وهي ثلاثة أحرف ، ونحن نجد في الأسماء ما
الصفحه ١١٢ : والكاف في دمكمك زائدتان معادتان ، وسنقف
على ذلك بأتم من هذا الشرح إن شاء الله تعالى.
واعلم أن هذه
الصفحه ٣٠٨ : سعيد رحمهالله : قد مضى فيما تقدم من شرح هذا جملة كافية ولكنا نعيد
منها ما يتسق عليه الكلام الذي يأتي
الصفحه ٣٩٣ : ذكره
صاحب كتاب العين في المخارج فذكرت جملته ليوقف عليه وكرهت شرحه ، والكلام عليه ؛
لأن القصد في هذا
الصفحه ١٨٧ : أفعلت يلحقها الميم أولا".
يعني أن كل اسم
وجد في أوله ميم وهمزة وبعدها أربعة أحرف أصول ؛ فإن الهمزة
الصفحه ٢١٠ : الياء والواو والألف إذا جئن على الشرط الذي قدمناه قضي
عليهن بالزيادة حتى يصح ببرهان أنهن أصول ، وكذلك
الصفحه ١٧٢ : وفعلل ملحقات بالأصول بجعفر وبرثن
وزبرج وفعلل وفعلل وفعلل على قول الأخفش ومن تبعه ملحق بجحذب ونحوه ، وعلى
الصفحه ١٨٥ : الملحق والملحق به نظم
متحركاتهما وسكونهما وسواكنهما واحد ؛ فهذه أبنية الرباعي الأصول لا غير.
قال سيبويه
الصفحه ٤٣٦ : اللام إذا اعتبرت ذلك في الوقف عليها على اعتدال إخراجها من طرف اللسان ملصقا
بما فوق أصول إحدى الرباعيتين