الصفحه ٩٦ : .
(٦)
انظر « الباب الحادي عشر » ص ٩٩.
الصفحه ١٥٧ : الأيدي والأبصار ـ في هذا الباب أكثر من أن تعدّ وتحصىٰ.
قال العارف الرومي في مواضع من المثنوي ، منها
الصفحه ٥٨ : .
العاشر :
نور مع قبضة ، تتراءىٰ كأنّها متمكّنة في الدماغ.
الحادي عشر : نور يشرق من النفس علىٰ جميع الروح
الصفحه ٢٠٥ : ............... ٤١
نقل كلام المحقّق السبزواري في
شرح الحديث المذكور : ................ ٤٣
تحقيق معنىٰ العلم
الصفحه ٨٥ : ؛
ولذا قال سيد الساجدين زين العابدين عليهالسلام ، في المناجاة الثالثة عشر : ( وآنسنا
بالذكر الخفي
الصفحه ٤٣ :
نقل كلام المحقّق
السبزواري في شرح الحديث المذكور :
أقول : قد ذكر هذا
الحديث الشريف صدر
الصفحه ١١٩ :
قال صدر المتألهين قدسسره ، في شرح بعض هذه الكلمات : « قوله عليهالسلام ـ في النفس الحيوانية
الصفحه ٥٢ : ( الضياء ) و ( الإضاءة ) ـ كما قلنا في شرحه ـ فباعتبار
أنّه عين الوجود كسائر الصفات ، لا مكتسبة.
ولكن
الصفحه ١٨٥ : .
(٢)
حكاه في « شرح الأسماء » ص ٧٠٧ ـ ٧٠٨ ، عن « الطوالع ».
الصفحه ٨٨ : مرزوقة من الله
تعالىٰ من السماوات والأرضين ، كلّ برزق مخصوص يختصّ به ، كما مرّ في أوائل هذا الشرح.
فإذا
الصفحه ١٧ : ) (٧).
وذكر صدرالمتألّهين السبزواري رحمهالله ، في ابتداء شرح دعاء الصباح كلاماً
الصفحه ١٨٣ : هذا الشرح ، فقال : « اعلم أنّ الناس اختلفوا في ماهية الملائكة وحقيقتها ، وطريق الضبط أن يقال : إنّ
الصفحه ١٨٩ :
بل
لكلٍّ رزق مخصوص معيّن ، كما مرّ في أوائل الشرح.
بسط الرزق : انتشاره
واتساعه.
( أوْ ذَنْبٍ
الصفحه ١٧١ :
اصطلاح
الإشراقيين (١) ، وبـ « تماس باطن الحاوي بظاهر المحوي » في اصطلاح المشائين (٢).
كأنّه
الصفحه ٣٤ : والنار ) (١).
والآيات الفرقانيّة
والكلمات الحكميّة والعرفانيّة في هذا الباب كثيرة جداً.
منها قوله