الصفحه ٨ :
رواية كميل بن زياد
روىٰ
السيد في الإقبال (١) : أنّ كميل بن زياد قال : كنت جالساً
الصفحه ٦٨ : جاءت به الرواية ـ : نقض العهد ، وظهور الفاحشة ، وشيوع الكذب ، والحكم بغير ما أنزل الله تعالىٰ ، ومنع
الصفحه ٦٩ : النعم ) ـ كما جاءت بها الرواية ـ : ترك شكر المنعم ، والافتراء علىٰ الله والرسول ، وقطع صلة الرحم
الصفحه ٧٥ : ء
والذنوب التي تقطع
الرجاء ـ كما جاءت بها الرواية ـ : اليأس من رَوح الله ، والقنوط من رحمة الله ، والثقة
الصفحه ٨٨ : تعدّد الرواية (١).
وكان تواضعه وخضوعه
وخشوعه كلّه لله تعالىٰ ، بل الكامل المرشد إذا ذهل طرفة عين عن
الصفحه ١٠٥ : الملك المنّان.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ( مَن تساوىٰ يوماه فهو مغبون ) (١).
وفي رواية
الصفحه ١٥٨ : ما يفعل
الملك الجبّار إذا غضب علىٰ من تحت يده.
وفي رواية عمرو بن
عبيد مع أبي جعفر عليهماالسلام
الصفحه ١٦٠ : )
(١).
والشكوىٰ
المذمومة هي التي جاءت بها الرواية ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : ( إنّما الشكوىٰ أن تقول : لقد
الصفحه ٢٠٥ :
الفهرس
رواية كميل بن زياد ....................... ٧
دعاء كميل