الصفحه ٨٢ :
باو گفتم اى مرد راه خدا
بدين ره که رفتی مرا ره نما
چه کردی که درنده رام تو
الصفحه ١٢٩ : وكلهٔ
اسبش نمود
كه بدين ثانى خلائق
را ربود
كفت شاباش و ترش
افكند لنج
الصفحه ١٨ : ، وأنّ البدء والختم فيها واحد ، وقد تكتب بالدائرتين إشارة إلىٰ الجمال والجلال ، وقد تكتب بدائرة واحدة
الصفحه ٦١ :
الممتدة
وعوارضها هو الزمان. فهو تعالىٰ ( أوّل الأوّلين ) ؛ إذ منه بدء وجود كل
أوّل في السلسلة
الصفحه ١٣٠ : زد انکشتک برقص
اندر فتاد
که بده زوتر رسيدم بر
مراد
چون بديد ان چشميای
پر
الصفحه ١٩٩ : )
وموهبتك.
ما بدان مقصد عالى
نتوانيم رسيد
هم مگر لطف شما پيش
نهد گامی چند
الصفحه ١٧٩ :
ليكون
لوجود اللاحق إمكان ، فلذلك حَكَم وحَتَم علىٰ عباده بالموت والفناء.
والسبب الطبيعي للموت
الصفحه ١٢٦ : عَليَّ حُكماً اتبعتُ فيهِ هَوىٰ نَفسي )
بيان معنىٰ الحكم
المراد بالحكم هنا : الحكم الشرعي ، أي
الصفحه ٥٦ : يمطر الحكمة ، كما قال صلىاللهعليهوآله : ( الجوع سحاب يمطر الحكمة ) (٤)
وقال : ( الجوع طعام الله
الصفحه ٥٩ : بمقدار.
ومن لم يشاهد في نفسه
هذه المقامات فلا يعترض علىٰ أساطين الحكمة ، فإنّ ذلك نقص وجهل وقصور ، ومن
الصفحه ٦٨ : جاءت به الرواية ـ : نقض العهد ، وظهور الفاحشة ، وشيوع الكذب ، والحكم بغير ما أنزل الله تعالىٰ ، ومنع
الصفحه ١٠٤ : .
والتقتير والتبذير
اللذان هما طرفا السخاوة إفراطها وتفريطها.
والجربزة والبلاهة
اللتان هما طرفا الحكمة
الصفحه ١٢٧ : الفعل فهو الحرام.
التحسين والتقبيح
العقليان والشرعيان
ومعنىٰ قولنا :
أنَّ المراد بالحكم : الحكم
الصفحه ١٧٨ : :
( وَبالقَضِيَّةِ
التي حَتَمْتَها وحَكَمْتَها )
بيان حكمة الموت :
هي قضية الإماتة
والموت التي حَتَمها وحَكَمها
الصفحه ٢٠٦ : الغزالي .................... ١٢٠
بيان معنىٰ الحكم .................... ١٢٦
التحسين والتقبيح العقليان