الصفحه ٥٣٤ : عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : الأئمّة بعدي اثنا عشر ، أوّلهم علي بن أبي طالب ،
وآخرهم
الصفحه ٥١٢ : إليه قوله : «روى عنه جماعة غمز فيهم وضعّفوا» بل كيف يعرف كونه مخلطا إذا
كان الرواة عنه ضعفاء ونحن لا
الصفحه ٣٥٨ : الشيخ الطوسي ، وينتهي كثير من أسانيد
الاجازات إليه (٣) ، ووصفه منتجب الدين في فهرسته بأنّه علّامة زمانه
الصفحه ١٣٢ : في الجرح كثيرة ، فإنّ جملة كثيرة ممّا نعتقده في حق النبي صلىاللهعليهوآله والأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٤٨٦ : الأئمّة عليهمالسلام في الامور الدينية أو كانت الوكالة عامّة حكم بوثاقتهم ،
وقبلت رواياتهم ، وقد نصّ
الصفحه ٥٥١ :
الأجلاء عنه ، وفيهم أصحاب الإجماع كزرارة ، وابن مسكان ، وابن بكير ، والخزاز ،
وابن رئاب ، وابن حازم
الصفحه ١٢٢ : الخازن الحائري.
قال : ... وبهذا
الاسناد عن فخار وابن نما مصنّفات الشيخ العلّامة المحقّق فخر الدين ابي
الصفحه ٤٨٥ : عليهالسلام أحدا على ناحية من النواحي ، أو في أمر ديني أو نحو ذلك ،
وهو غير ثقة ، وذلك للدليل العقلي ، لكن لا
الصفحه ٤٠٦ : احتمال
ابتناء الشهادة على الحدس خلاف ظاهر الشهادة.
وثالثا
: لا يبعد أن
الأصحاب فهموا من أحوال هؤلا
الصفحه ٤١١ : ، معلّلا ذلك بأنّ في رجال ابن أبي عمير
من طعن الأصحاب فيهم ، ومنه يعلم انّ كلام المحقّق لا يختصّ بالمراسيل
الصفحه ٥٩٨ :
الرابع عشر
محمد بن إسماعيل
وهو شيخ الكليني
الواقع واسطة بينه وبين الفضل بن شاذان (١).
وورد
الصفحه ٤٩٧ :
خاتمة المطاف
بعد أن تمّ بعون
الله وتوفيقه البحث عمّا هو المهمّ من القواعد الكلية لعلم الرجال لا
الصفحه ١٩ :
تزيد على ثلاثمائة
سنة ، ضبط الاحاديث وتدوينها في مجالس الأئمة عليهمالسلام وغيرها ، وكانت همة
الصفحه ٢٣٥ : صلىاللهعليهوآله ، أو إلى أحد الأئمة عليهمالسلام ، وأما غير ذلك فلا يكون داخلا فيهما ، وبهذا يمكن الجواب
عن
الصفحه ٢٧٩ : : أنّ الأئمّة ثلاثة عشر إماما ، وغيرها. (١)
وذهب الشيخ المفيد
إلى رأي وسط بين القولين حيث ذكر عند ردّه