الصفحه ٢٥٠ : في مقامي القضاء والافتاء ، مثل ما ورد
في التوقيع المبارك من قوله : «وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها
الصفحه ٤٥٤ : ، اما إذا كان الضعف بحسب الواقع فلا واسطة حينئذ ،
والنجاشي لم يرو عنهم لضعفهم واقعا لا ظاهرا ، وتضعيف
الصفحه ١٦ :
أبحاثنا الاصولية ـ
مفصلا ـ أنّ أقرب التعاريف الى الواقع ، ما يبيّن حقيقة الشّيء ، المعبّر عنه في
الصفحه ٣٢٤ :
وأمّا الطريق
الثالث : وهو الواقع في إجازة بني زهرة ، فهو مشتمل على أبي شجاع والصيّاد
بالبحرين
الصفحه ٣٩١ :
القدماء هو صحّة المتن لا صحّة السند بمعنى أنّ المرويّ صحيح ومطابق للواقع ، ولا
دلالة فيه علىّ وثاقة
الصفحه ٣٣٢ : الاطمئنان بهذا الوجه ، وفي ما تقدّم من
الوجوه كفاية لاستظهار وثاقة درست.
وأمّا
الجهة الثالثة : فالكتاب ليس
الصفحه ٣٩٣ :
ولكن يمكن
المناقشة في هذه الوجوه الثلاثة.
أمّا بالنسبة إلى
الوجه الأوّل ، وهو انّ الاجماع مفاده
الصفحه ٢٤ : الواقع.
ويرد عليه بما
أورد على القول بحجية قول اللغوي من باب الانسداد وبيانه : إنّ الانسداد الموجب
الصفحه ١٩٧ : الله بن عمر وعائشة ، وغيرهم من
الصحابة. (٢)
أما القسم الأول :
فيمكن أن يقال بسقوطه عن التوثيق العام
الصفحه ٣٥٨ : ، فإنّ عبد الواحد الروياني وإن
كان في الواقع شيعيّا وكان يتّقي ويظهر الشافعية ، وقتل لتكفيره الباطنية
الصفحه ٢٣ : معتبرة كإخبارهم عن أحوال الرواة
الواقعين في أسناد الروايات.
هذا ما يمكن أن
يقال في المقام.
أما
الصفحه ٢٨٩ : كتبهم ، إلّا أنّه وقع في إسناد تفسير علي بن إبراهيم القمّي (٢) ، وبناء عليه يمكن اعتبار وثاقته ، وأمّا
الصفحه ٤٥٦ : صفة له ، وهذا التركيب دالّ على العموم ، والجملة تامّة الدلالة على المراد ،
وأمّا القول بأنّ المراد من
الصفحه ٤٧٧ : الصدوق التي
نقلها الشيخ عنه.
وأمّا من وقع قبل
سعد ، فهو أيضا لا إشكال فيه ، فإنّ طريق الشيخ إلى الصدوق
الصفحه ٤٩٢ : بالرضوان ، وهذه الأنحاء الثلاثة من الدعوات مختلفة في نظر العرف ، بل في
الواقع أيضا ، وأدناها مرتبة هو طلب