الصفحه ٢٣٦ : معركة
الآراء بين الفقهاء .. وعلماء الإماميّة ـ تبعاً لآل البيت (عليهم السلام) ـ
أبطلوا العمل به ... ومن
الصفحه ١٣٧ : : لنترك الطبيعة تعمل عملها في خلق الشخصية ، بعد أن قسّم مراحل
التنشئة إلى أربع مراحل ..
ونرى المنهج
الصفحه ٢١٩ :
أنا ذاك الذي
استلهم من أهل بيت التقى النجباء كلّهم بلاستثناء منهج الحياة المتين وسبيل الفلاح
الصفحه ٤١٥ :
لكيان كان أساس نشوئه نشر آثار علوم مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) التي
دوّنتها عقول وأفكار علمائنا
الصفحه ٢٢٨ :
البيت (عليهم السلام) .... هذا النقص الذي جرّنا وسحبنا طوليّاً بنحو مماثل
إلى التعثّر في التعامل
الصفحه ١٣٨ : ـ اللذين يطرحان الإطار
الفكري والتربوي الشامل المكّون للخلفية الايديولوجية لهما ، فالكتاب المجيد وقول
الصفحه ١٣٠ : أهل البيت (عليهم السلام) في هذا المضمار كلاماً يطول بيانه
ويقصر مقامنا عن استيعابه واحتوائه ..
إذن
الصفحه ١٧٣ : لشقّ جدار الجهل والغموض روماً للحقيقة الوضّاءة التي
تنشدها كلّ العقول والقلوب السليمة ..
يبقى المنهج
الصفحه ١٩٨ : والرسالة والولاية ، فهم
عقيدتنا نحن أتباع مذهب أهل البيت (عليهم السلام) .. فهل تمكّنّا على صعيد النخب
الصفحه ٢٢٧ : برؤية فاحصة وتحليل علمي وقراءة منهجية ومراجعة غائرة ضاربة في
الأعماق ، تستحضر الماضي وتفكّك الحاضر
الصفحه ٣٣١ : غيّر البعض منها منهج
واُسلوب ومصير حياتي رغم تلك المرارة والألم الفوري ; إذ النفس والأعماق ونشاط
الضمير
الصفحه ٣٤٧ :
الاستمرار الرصين والعطاء المطلوب ..
إنّنا ضمن إطار
البيت الواحد نعاني الفرقة والشتّات والتغالب
الصفحه ٣٩٨ : والحلول المنهجيّة الصحيحة ; لأ نّنا كنّا نعيش بعواطفنا وأحاسيسنا فقط ، فلعلّ
النتائج المترشّحة جرّاء إعمال
الصفحه ٤٣٤ :
مؤسّسة آل البيت (عليهم السلام) كمركمز علمي تحقيقي فقدت سلّم الأولويّة لدى
المؤسّس ، وإن حافظت على
الصفحه ٤٨ : الانثروبولوجيات
والتربويّات ، مروراً بالسياسيّات