الصفحه ٣٧٧ :
وبيت الشعر والمثل وغيرها تفاوتاً بين ما نقله المصنّف وبين الموجود في
المصدر ، فلابدّ حينئذ من
الصفحه ٥ : علاج داء مستفحل يهدّد قيمنا وطموحاتنا الناهدة.
إنّها تأمل وكلّها ثقة أن تمنحها الصبر والذهن والزمن
الصفحه ١١ : تراجع واعتراف بفشل التجريبيّة في
إثبات فروضها الحسّيّة المحضة ، فغدت تتخبّط في اختيار هذا العلاج أو ذاك
الصفحه ٤١ : يعلن المحصّلة النهائيّة ، ولطالما كان الدفاع أضعف من الهجوم
والعلاج أدون من الوقاية ، ممّا يعني الجهد
الصفحه ١٧٣ : هناك تحت العلاج لثلاثة أيّام ، شافاه الله وعافاه.
الصفحه ٢٦٧ : القارئ المترامية الأطراف ، لذا قالوا وما أحكم ما قالوا : الوقاية خيرٌ
من العلاج.
عالمُنا اليوم
ما عاد
الصفحه ٤٣٦ : ءة ، والبحث
عن القياس ، وعلاج التعارض.
ونرى في كلام
الفضل بن شاذان (٢) صورة جليّة عن التفكير الاُصولي ، أشار
الصفحه ٩٨ : ء».
بيت شعر أو
أساسه شعرٌ منقولٌ في كتب عدّة ، ولربما استوحي من بيت شعر في قصيدة «البردة» الشهيرة
للبوصيري
الصفحه ٤٢٦ : المجلّد الثاني
، نسخة كتابتها سنة ١٢٣٠ ، في مكتبة أميرالمؤمنين (عليه السلام) في النجف.
١٩ : ديوان
شعره
الصفحه ٥٠ : والخسران المبين ، وجابه فنون البلاغة والفصاحة والبيان المزدهرة آنذاك ـ
ولا سيّما ثقافة الشعر والأدب
الصفحه ٥٧ : جمّة غاصوا في كثير منها إلى أعماق لججه ، وشقّقوا
الشعر في إيضاح حججه ، وحقّقوا في تنقيح أبوابه وتغلغل
الصفحه ٥٩ : أسباب البيان ، نجد فيه البيت الشعري
الجميل ، والمثل السائر اللطيف ، والقصّة الفنّية المعبّرة ، ومباحث في
الصفحه ٦٥ :
٥ ـ شرح
الكلمات اللغوية واُصولها وتصاريفها ، ويستشهد على ما يقول بالشعر العربي مرّة بعد
مرّة
الصفحه ٦٦ :
١١ ـ الشعر ليس
له أهمّيّة خاصّة في تفسير الشيخ (قدس سره) ، وإن أكثر الاستشهاد به ، كما وأ نّه
لا
الصفحه ٩٢ : وسامقُ الكلم لازال عن نعتك أدونُ ورائعُ البيان لمجدك
الأروع أذعنُ.
أيّها المجتبى!
ليت شعري كيف استقرّ