الصفحه ٨٨ : تلك العوامل : عامل الفكر السنّي
؛ لأنّ البحث الاصولي في النطاق السنّي ونموّ هذا البحث وفقاً لُاصول
الصفحه ٧٦ : سبيل الإيجاز والاختصار على ما تقتضيه مذاهبنا وتوجبه
اصولنا ، فإنّ من صنَّف في هذا الباب سلك كلّ قومٍ
الصفحه ٢١٧ :
بدليل الإباحة
والرخصة إذا عارضه دليل آخر يدلّ على الحرمة أو الوجوب بصيغة نهيٍ أو أمر ؛ لأنّ
الصيغة
الصفحه ١٣٢ : الإلزام من حقّه أن يتصرّف كما يحلو له
، وإذا كان الإلزام ثابتاً في الواقع والحالة هذه فليس من حقّ المولى
الصفحه ١٧١ :
الفصل الثاني
في حجّية الظهور
ما هو المطلوب في
التفسير؟ :
إذا أردنا أن
نفسّر كلمةً من ناحيةٍ
الصفحه ١٨٢ : ، فهو عن
طريق علاقة التضادّ بين السواد والبياض يستطيع أن يثبت عدم السواد في جسمٍ إذا عرف
أنّه أبيض
الصفحه ٢٤٣ :
الدليل إذا كان قطعياً فالتعارض غير متصورٍ عقلاً بينه وبين الأصل ؛ لأنّ الدليل
القطعي على الوجوب ـ مثلاً
الصفحه ١٦١ : «الإحسان» ، فلهذا
كانت كلمة «الإحسان» عنصراً خاصّاً في عملية الاستنباط ؛ لأنّها تختصّ باستنباط
أحكام نفس
الصفحه ١٣٦ :
وإذا لم يحكم
الشارع بحجّية الدليل الناقص فلا يكون حجّة ، ولا يجوز الاعتماد عليه في الاستنباط
الصفحه ١٩٨ :
بكلّ جزءٍ من تلك
الأجزاء وجوب ضمني بوصفه جزءاً من الوضوء الواجب ، وفي هذه الحالة إذا تعذّر على
الصفحه ٢٢٠ : بالظهور.
٤ ـ إذا تعارض
دليلان من غير الأدلّة اللفظية فمن المستحيل أن يكون كلاهما قطعياً ؛ لأنّ ذلك
يؤدّي
الصفحه ٣١ : علم الفقه.
ولكنّ هذا التصوّر
خاطئ إلى درجةٍ كبيرة ؛ لأنّ المجتهد إذا درس العناصر المشتركة لعملية
الصفحه ١١٣ : ء إذا وجب وجبت مقدمته ، فالوضوء يجب ـ مثلاً ـ إذا وجبت
الصلاة ؛ لأنّ الوضوء من مقدمات الصلاة ، كما يقرّر
الصفحه ١٧٧ :
ويطلق على كلمة «الحديث»
في هذا المثال اسم «القرينة» ؛ لأنّها هي التي دلّت على الصورة الكاملة
الصفحه ١٨٦ :
الواحد لأنّه واحد
وجوداً وذاتاً ، أو يلحق بالفعلين لأنّه متعدّد بالوصف والعنوان؟
ومثاله : أن