الصفحه ١٤ : :
العَطَن
: ماء حول الحوض
والبئر من مبارك الإبل ومناخ القوم ، ويجمع على أَعْطَان.
عَطَنَتِ الإبل تَعْطُنُ
الصفحه ١٣٣ : ظلعك ، وارْبَع
على نفسك ، أي
انتظر. قال (١٦) :
لو أنهم قبل بينهم رَبَعُوا
والرَّبْع : المنزل والوطن
الصفحه ٢٨٥ : وافق اسمها اسم الجبل (٤٣)
ختعر
:
الخَيْتَعُور : ما بقي من السراب من آخره حتى يتفرق فلا يلبث أن
الصفحه ٧٦ : خشبة ، وهذا تشبيه كأنه ينزو
من عَتَبَة إلى عَتَبَة.
والعَتْبُ : الموجدة.
عَتَبْتُ على فلان عَتْباً
الصفحه ٢٦ : : ذقه ، ولا
تريد به امضغه كما يمضغ الخبز ، وهكذا في القرآن : (وَمَنْ لَمْ) يَطْعَمْهُ
(فَإِنَّهُ مِنِّي
الصفحه ٣٤٧ :
قذعمل :
القُذَعْمِلَة والقُذَعْمِل : (الضخم من الإبل) (٢٨٣) والقُذَعْمِلَة : الشديد من الأمر
الصفحه ٢٨٧ :
ويقال : هي شجرة كشجرة
الباقلى لها سنفة (٥٢) كسنفة الباقلى وهو وعاء (٥٣) حبه ، أي قشره عليه ، وقال (٥٤
الصفحه ٢٠٣ :
والسِّيَاع تطيينك بالجص أو الطين ، أو القير ، كما تُسَيِّع به الحب أو الزق أو السفن تطليه طليا
الصفحه ٣١٥ : :
العُسْلُوج
: غصن ابن سنة.
وجارية عُسْلُوجة الشباب والقوام ، قال العجاج :
وبطن أيم وقواما عُسْلُجا
الصفحه ٥٢ : : خلاف شيء وضد قبل ، فإذا أفردوا قالوا : هو من بَعْدُ ومن قبلُ رفع ، لأنهما غايتان مقصود إليهما ، فإذا لم
الصفحه ٥٩ : .
وقوله (خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ) عَمَدٍ (تَرَوْنَها)(٩). يقال : إن الله عجب الخلق من خلق السماوات في
الصفحه ٨٣ :
قال :
حتى تطير ساطعا
سختيتا
وقطعا من وبر
عَمِيتاً
وقيل : العَمْت
الصفحه ٢٥٨ : .
والعافِيَة من الدواب والطير (١) : طلاب الرزق ، اسم لهم جامع.
وجاء في الحديث :
من غرس شجرة فما أكلت
الصفحه ٢٥٤ :
ورجل مِعْوَان : حسن المَعُونة. والمَعُونة على مفعلة في القياس عند من جعله من العَوْن. وعند أناس هي
الصفحه ٦٢ :
والمَعَدُّ مشددة الدال : اللحم الذي تحت الكتف ، أو أسفل منه قليلا ،
من أطيب لحم الجنب (١٨