وج ١٧ ص ١٩٧).
ثم يدعى بالنبيين
بعضهم على أثر بعض فيقومون. (ج ٦ ص ٥٦١ ـ ٥٦٢ وج ٢٠ ص ٣٢٣).
ان الله يحب عليا
ما لا يحب الملائكة والنبيين. (ج ٧ ص ٣١٩ ـ ٣٢٠ وج ١٧ ص ٢٧٢).
ان الله لما خلق
السماوات والأرض دعاهن فأجبنه فعرض عليهن نبوتي وولاية علي بن أبي طالب ... (ج ٧ ص
٢٥٣).
والذي نفسي بيده
لو عمل أحدكم عمل سبعين نبيا. (ج ٥ ص ١٢١).
ففي النبوة وفي
علي الامامة والخلافة. (ج ١٥ ص ٢٠١ وج ١٦ ص ١٠٦).
ففي النبوة
والرسالة وفيك الوصية والامامة. (ج ١٥ ص ١٣٧).
تختم بالعقيق ...
ولك بالنبوة ولعلي بالوصية ولذريته بالامة ولشيعته بالجنة.
(ج ١٥ ص ١٣٩ ـ ١٤١
وج ٤ ص ٨٧ ـ ٨٩ ، ٣٨٢).
فكان لي النبوة
ولعلي الوصية. (ج ١٥ ص ١٤٢).
وكان اسمي في
الرسالة والنبوة وكان اسمه في الشجاعة والخلافة. (١٥ ص ٢٠٠).
فأخرجني نبيا
وأخرج عليا وصيا. (ج ١٦ ص ١١٩).
ففي النبوة وفي
علي الوصية. (ج ٥ ص ٢٥٢ وج ١٥ ص ١٤١ وج ٢١ ص ٤٣٢).
ففي النبوة وفي
علي الخلافة. (ج ١٦ ص ١١٧ وج ١٥ ص ١٩٩ وج ٢١ ص ٤٣٠).
ففي النبوة وفيك
الوصية والامامة. (ج ٥ ص ٢٥٣ وج ٢١ ص ٤٣١).
علي الإقرار
بنبوتك والولاية لعلي. (ج ٧ ص ١٢٩ وج ٤ ص ٣٣٠ ، ٣٣٨).