الصفحه ٥ : .
ان الطفرة عشتها
في مواضع ثلاثة اذكرها عسى ان يسعفنا القائلون باستحالتها بالعلاج.
١ ـ لم أقرأ في
الصفحه ٢١٩ : ذلك؟
س ٢٩ : ما هو
الخبر المرسل؟
س ٣٠ : اذكر القول
الأول في باب حجية المراسيل. وكيف يستدل عليه
الصفحه ١٢٣ :
عبائر اخرى اوضح تدل على عدم اعتقاده باصالة العدالة نذكر منها : ـ
قوله في ترجمة
اسماعيل بن الخطاب ص ١٠
الصفحه ١٩٢ :
وأورد على ذلك بان
لازمه عدم قبول شهادة مثل النجاشي والشيخ الطوسي بالوثاقة ، لأن شرط قبول قول
الصفحه ٦١ :
س ٢٥ : هناك أقوال
ثلاثة في حجية المراسيل. اذكرها.
س ٢٦ : كيف نوجّه
القول الأول في حجية المراسيل
الصفحه ١١٩ : بن هاشم يقول : «لم اقف لأحد من أصحابنا على قول في القدح
فيه ولا على تعديله بالتنصيص. والروايات عنه
الصفحه ١٢٢ : : ـ
١ ـ ما ذكره في
ترجمة إبراهيم بن هاشم ص ٤ حيث قال ما نصه : «ولم اقف لاحد من اصحابنا على قول في
القدح فيه
الصفحه ٣١٣ : الأول وهجر الثاني.
فمن عبائره التي
نفهم منها عدم اعتماده على جميع المصادر قوله ص ١٤ من الجزء الأول
الصفحه ٣٩ :
النقطة الثالثة
مدرك حجية قول الرجالي
عرفنا فيما تقدم
وجود عدة طرق لاثبات الوثاقة وكان العمدة
الصفحه ٤٠ :
من باب حجية قول أهل الخبرة ، فكما ان قول الدلال الذي يحدد قيم الاشياء حجة من
باب كونه من أهل الخبرة
الصفحه ٤٤ : المرتبط بالثلاثة؟
س ١٦ : اذكر
المدارك لحجية قول الرجالي.
س ١٧ : ماذا يرد
على المدرك الأول لحجية قول
الصفحه ٧١ : : ـ
أ ـ ان العلّامة
الحلي ذكر في آخر الخلاصة في الفائدة الثالثة نقلا عن الشيخ الكليني نفسه ان
المقصود من قولي
الصفحه ١٩١ :
النقطة الثالثة
مدرك حجية قول الرجالي
عرفنا فيما تقدم
وجود عدة طرق لاثبات وثاقة الراوي وكان
الصفحه ١٩٣ :
قول الرجالي.
ويرده : ان حصول
الاطمئنان من قول الرجالي نادر جدا.
ومن الغريب ما
ينقل عن بعض
الصفحه ١٩٩ :
تمرينات
س ١ : هناك عدة
مدارك لاعتبار قول الرجالي. اذكر المدرك الأول منها مع مناقشته.
س ٢ : هل