الصفحه ٢٤٢ : الفروع ج ٣ ص ١٥٤ ،
١٥٥ ، ١٦٥ ، ...
وفي مثل هذه
الحالة يكون الحديث غير معتبر من حيث السند لعدم معرفة
الصفحه ٣٢٠ : وهذّبهه واصلحه. ومن هنا يعرف الموجود اليوم باختيار معرفة الرجال ، فاسم
الكتاب الأصلي «معرفة الرجال» ، وما
الصفحه ٨٤ : الكتاب المتداول اليوم باختيار معرفة الرجال ، أي ما
اختاره الشيخ الطوسي من كتاب معرفة الرجال.
ويمكن ان
الصفحه ٨٧ : الكشي باختيار معرفة الرجال؟
س ٧ : للشيخ
الطوسي كتابان. ما هما؟
س ٨ : ما هي طريقة
الشيخ في رجاله وهل
الصفحه ١٩٥ : اثبات الوثاقة بغير معارض وهو غير ممكن مع عدم معرفة
اسماء الوسائط.
وهذا الجواب ان تم
فبها وإلّا
الصفحه ١٧٣ : عليه كما يتضح ذلك من خلال مراجعة التفسير نفسه. والشخص المذكور
مجهول الحال ولا يعرف عنه شيء.
ومعه
الصفحه ١٥ : هو نفس أبي اسامة الشحام ونفس زيد الشحام.
وإذا رجعنا إلى
ترجمة زيد الشحام لم نجد النجاشي يوثقه وانما
الصفحه ١١٠ : الراوي لها عن المعصوم عليهالسلام نفس الشخص الذي يراد اثبات وثاقته وإلا كان ذلك أشبه
بالدور.
مثال
ذلك
الصفحه ١١٧ : الشيخ الطوسي شيئا من التوثيق أو التضعيف معتمدا على الشيخ نفسه.
ومما يؤكد ما نقول
ان المتأخرين لو كان
الصفحه ١١٨ : لكان نفس الشيخ
الطوسي مطلعا عليه فهي مدفوعة بان لازم ما ذكر الاشكال في توثيقات الشيخ نفسه لبعض
الرواة
الصفحه ١٧٤ : وسائله ، وهو له طريق
صحيح إلى الشيخ الطوسي وبالتالي إلى القمي نفسه ، فيثبت بذلك ان القمي قد ذكر
الجملة
الصفحه ١٩٤ : باب الأخبار عن الأحكام الشرعية مرفوضة من جهة النكتة المذكورة.
ونفس هذا يرد في
توثيقات النجاشي نفسه
الصفحه ٢٢٠ :
عبد الله عليهالسلام ...» هل السند المذكور تام؟ أوضح ذلك جيدا.
س ٣٦ : وقال في
نفس الباب حديث
الصفحه ٢٢٨ : تحريف فنحتاج ـ على هذا ـ إلى طريق معتبر إلى نفس
صاحب الكتاب لنأمن من هذه المحاذير.
وبكلمة اخرى : ان
الصفحه ٢٦٦ : ، وشيخة بدوره قد اجازه شيخه
أيضا حتى تصل سلسلة اجازات الثقات إلى حريز نفسه. فحريز نفسه لا بدّ قد دفع نسخة