الصفحه ١٣ : ، فهذا النوع
يحكم على حروفه كلها بأنها أصول ، فإذا صلح أحد المكررين للسقوط ففي الحكم عليه
بالزيادة خلاف
الصفحه ١٠٩ : الزائد على
أربعة حروف أصلية».
(٢) المقصود ما صار
خماسيا بالزيادة لا أنه خماسي الأصول فكل : من سبطرى
الصفحه ١٢ :
إذا أريد وزن
الكلمة قوبلت أصولها بالفاء والعين واللام ، فيقابل أولها بالفاء ، وثانيها بالعين
الصفحه ١٤ : الألف
ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها (٢) ، نحو «ضارب ، وغضبى» ، فإن صحبت أصلين فقط فليست زائدة
، بل هي إما
الصفحه ٢٢٤ :
أحصي من
الكافية الخلاصه
كما اقتضى
غنى بلا خصاصه (١)
فأحمد
الصفحه ١٧ : .
(٢) ويقال فيها :
اللام للبعد والكاف حرف خطاب.
(٣) وامنع : فعل أمر
مبني على السكون ، والفاعل ضمير مستتر
الصفحه ٣١ : ، كما : الكاف : حرف جر متعلق بتنزيا ، ما : مصدرية ، تنزي : فعل مضارع
، شهلة : فاعل ، صبيا : مفعول به
الصفحه ٧٦ : أصلا.
__________________
(١) ما : اسم موصول
في محل رفع مبتدأ ، كصحراء : الكاف : حرف جر متعلق بمحذوف
الصفحه ٨ : الأظهر ، ولذلك فليس للثلاثي
المجرد إلا ثلاثة أوزان أصول.
(٢) وقياس مضارعه أن
يكون مضموم العين نحو «نصر
الصفحه ١١ : يسقط في بعض تصاريف الكلمة هو الزائد
نحو «ضارب ، ومضروب».
* * *
بضمن فعل
قابل الأصول في
الصفحه ١٥ :
* * *
أي : كذلك يحكم
على الهمزة والميم بالزيادة إذا تقدّمتا على ثلاثة أحرف أصول ، كأحمد ومكرم ، فإن
سبقا
الصفحه ٢٢ : المكرر أحد أصوله؟ وما فيه حذف أو قلب؟ ثّل.
٩ ـ ما شرط
زيادة الألف والنون والتاء هات أمثلة موضّحة
الصفحه ٢٥ :
يسير إلى غايته.
٥ ـ بين
النونات والياءات والواوات الزوائد والأصول في المفردات الآتية : مصباح ـ مسيل
الصفحه ٤٥ :
وتمييز الأصول والزوائد.
الصفحه ٦١ : .
(٣) لأن التصغير يردّ
الأشياء إلى أصولها.