الصفحه ٢٦٤ :
يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ.)
وقد يبنى ، ومنه قراءة نافع (هذا
يَوْمُ يَنْفَعُ ،)
ببناء «يوم
الصفحه ٣٢٠ : بوزن الاسم كسبق الاسم للفعل.
__________________
(١) قال ابن هشام في
شرح الشذور : باب ما لا ينصرف
الصفحه ١٣ :
وما كان من
العدد على وزن (فاعل) مركّبا من العشرة ـ كالحادي عشر إلى التاسع عشر ـ فهو مبنيّ
أيضا على
الصفحه ١٢ : المزجية ، وهو كل عددين كان بينهما حرف عطف مقدّر. وهو من أحد عشر إلى
تسعة عشر ، ومن الحادي عشر إلى التاسع
الصفحه ٥٣٢ :
فصل في عدد المخارج
وهي ستة عشر
ثلاثة في الحلق :
١ ـ فأقصاها
وأقربها من الصدر مخرج الهمزة
الصفحه ٤٢٦ :
فصل
: وأبنية
الأفعال أصليّها وزائدها تسعة عشر ثلاثة في الثلاثي وواحد في الرباعيّ هذا بغير
زيادة
الصفحه ١١٣ : إذا سمّي بها.
والحادي
عشر : أنّهم جعلوا :
(ذا) في : (حبذّا) بلفظ واحد في التثنية والجمع والتأنيث كما
الصفحه ٥٣٤ : .
الحادي
عشر : المنفتحة
وهي ما عدا المطبقة سمّيت بذلك ؛ لأن موضعها لا ينطبق مع غيره ولا ينحصر الصوت
معها
الصفحه ١٠٧ : في
شرح الألفية : ظرف المكان يقع خبرا عن الجثة نحو زيد عندك وعن المعنى نحو القتال
عندك وأما ظرف الزمان
الصفحه ٦١ : الحركة في المبنيّ إذ لا تدل على
معنى.
باب المعرب والمبنيّ
إنّما أخرا عن
الإعراب والبناء ؛ لأنّهما
الصفحه ١٠٨ : جاهلي من بني هذيل ، رويت له
قصيدة خاطب فيها زوجته يخفف عنها ما أصابها يوم فقدت أولادها عمرو وعبد مناف
الصفحه ٥١ : ب (أين) و (كيف) لوجهين :
__________________
(١) قال الأشموني في
شرحه على الألفية : (الحرف) لما علم من
الصفحه ٤٦ : عقيل في
شرحه على الألفية : الفعل يمتاز عن الاسم والحرف بتاء فعلت والمراد بها تاء الفاعل
وهي المضمومة
الصفحه ٣٠٦ :
باب المعرفة والنكرة (١)
المعرفة في
الأصل مصدر ك (العرفان) ؛ ولذلك تقول رجل ذو معرفة ثمّ نقل فجعل
الصفحه ٩٦ : (٢).
__________________
(١) قال ابن هشام في
شرح الشذور : وبدأت منها بالمرفوعات لأنها أركان الإسناد ، والضمير في قولي وهو
للفاعل