الصفحه ٤٧ : جعله استقراؤه للغة العرب تستقر فى نفسه
سليقتهم استقرارا مكّنه من ضبط القواعد النحوية والصرفية ضبطا يبهر
الصفحه ٣٢ : ) ١ / ٧٧ وما بعدها.
(٣) راجع التطور
النحوى للغة العربية لبرجشتراسر ص ٥.
(٤) مقدمة لسان
العرب.
الصفحه ٩٥ : ، إنما هى خلافات فى بعض الفروع ، فإن النحو وأصوله وقواعده
الأساسية تكونت نهائيّا على يد سيبويه وأستاذه
الصفحه ٨٢ : أساسه القواعد ، بل يعلل أيضا لما يخرج
على تلك القواعد ، وكأنما لا يوجد أسلوب ولا توجد قاعدة بدون علة
الصفحه ٢٦ : . ووضع أصلا مهما يدل على دقة
حسّه اللغوى هو اختيار النصب فى الألفاظ التى جاءت عن العرب فى بعض العبارات
الصفحه ٨٧ : مفرطة ، لأنه الأساس الذى يقوم عليه وضع القواعد
النحوية والصرفية واطّرادها ، وهو يعتمد عنده فى أكثر الأمر
الصفحه ١٤٣ :
الفقه» (١) وفى هذا ما يدل على نفاذ بصيرته ، إذ تنبه إلى أن
الأساس فى كل قاعدة علمية أن تطّرد ، وأن
الصفحه ١٩٦ : مثقفا ـ كما أسلفنا ـ ثقافة كلامية فلسفية ، فكانت قدرته على الاستنباط
والتحليل والتركيب واستخراج القواعد
الصفحه ١٦١ :
فى القياس وضبط القواعد النحوية ، ذلك أن البصريين اشترطوا فى الشواهد
المستمد منها القياس أن تكون
الصفحه ١٦٢ : البصرية هو الذى ظل مسيطرا على المدارس
النحوية التالية وعلى جميع الأجيال العربية التى جاءت من بعدهم ، لأن
الصفحه ٢٠ :
عللا وراءها. وقانون القياس عامّ ، وظلاله مهيمنة على كل القواعد إلى أقصى
حد ، بحيث يصبح ما يخرج
الصفحه ٣٦٣ : أنفس كتبه اللغوية كتابه «المزهر فى علوم اللغة» وهو
يضم مباحث واسعة فى فقه العربية. وله فى النحو مصنفات
الصفحه ١٦٣ : الشواذ النادرة فى العربية وطلبت فى قواعدها
الاطراد والعموم والشمول ، كما جعلها أكثر تحريا منها للرواية عن
الصفحه ١٧٦ : به عند المستعمل الشائع على الألسنة ولا عند أعراب البدو بل
مدّه ليشمل ما ينطق به العرب المتحضرون ممن
الصفحه ٣٦٦ : قواعد النحو هو ابن أبى
إسحق الحضرمى ، وخلفه تلاميذه البصريون يتقدمهم عيسى بن عمر ، يتشددون فى اطراد