الصفحه ٣٦٣ : مختلفة ، منها شرحه لمغنى
ابن هشام وشرحه لشواهده ، وكتاب الاقتراح فى أصول النحو ، ألّفه كما يقول فى
مقدمته
الصفحه ٣٤ : عبارات مختلفة من مثل قول ثعلب : «الأصول
والمسائل فى الكتاب للخليل» ويقول أبو الطيب اللغوى : «عقد سيبويه
الصفحه ١٤٠ : ، وفيهما صنّف كتاب
الأصول الكبير ، انتزعه من كتاب سيبويه وأضاف إليه إضافات بارعة ، ويقال إنه جعله
تقاسيم
الصفحه ٢٥٧ : البصرى لأنه كان المذهب الذى حرّرت أصوله وفروعه وعلله.
وكان عقل أبى
على من الخصب بحيث ملأ نفس ابن جنى
الصفحه ٢٥٨ : ـ رحمهالله ـ كان يستعين به ويخلد إليه» (٣) ويريد به «أن تأخذ أصلا من الأصول الثلاثية فتعقد عليه
وعلى تقاليبه
الصفحه ٢٦٨ : (٢) والحمل على الظاهر (٣) ، وغلبة الفروع على الأصول (٤) واختلاف اللغات وكلها حجة على نحو ما يختلف الفقها
الصفحه ١٢٥ :
وإذا أخذنا
نبحث فى الأصول التى كان يرجع إليها المبرد فى نثر آرائه النحوية والصرفية وجدناها
نفس
الصفحه ١٩٦ : البصرة فى كثير من الأصول ، مع النفوذ إلى وضع مصطلحات جديدة والخلاف مع
الخليل وسيبويه فى تحليل بعض الكلمات
الصفحه ٢٥٣ : قاعدة فقهية أصولية ، فقد قيست إن على الفعل الذى تقدم
مفعوله على فاعله وهو فرع للفعل الذى يتقدم عادة
الصفحه ٣٤٣ : على مذهب
مالك وفى الأصول والنحو. وكان أبوه حاجبا للأمير عز الدين موسك الصلاحى ، فغلبت
عليه النسبة إلى
الصفحه ٣٥٥ : ، وهى مقتبسة فى جملتها من قواعد علم الأصول ، كقاعدة
أن الشىء قد يعطى حكم ما أشبهه فى معناه أو فى لفظه أو
الصفحه ٣٦٨ : الفرّاء. فهما اللذان رسما حدود النحو الكوفى وفصوله
ووضعا أسسه وأصوله ، بحيث أصبح للكوفة مدرسة نحوية تستقل
الصفحه ٥ : ، لأنها
هى التى وضعت أصول نحونا وقواعده ومكّنت له من هذه الحياة المتصلة التى لا يزال
يحياها إلى اليوم
الصفحه ٦ : الأسلاف به أن سموه «قرآن
النحو» وكأنما أحسوا فيه ضربا من الإعجاز ، لا لتسجيله فيه أصول النحو وقواعده
الصفحه ١٣ : ببلدكم لحنا ، فأردت
أن أصنع كتابا فى أصول العربية ، وأتاه بعد أيام فألقى إليه