الصفحه ٣٦١ : ناشطة فى العصر العثمانى ، ويتكاثر الشراح وأصحاب الحواشى ، ومن أشهرهم فى
القرن الحادى عشر الهجرى الشنوانى
الصفحه ١٤٧ : سيبويه من ألفاظ ، وتبدو الصورة الأخيرة واضحة منذ الخطوات
الأولى في الشرح إذ يقف عند لفظة «ما» في أول
الصفحه ٢٨٢ :
واختلف الرواة فى تاريخ وفاته ، ويغلب أن يكون حوالى سنة ٦٨٦ للهجرة ،
واشتهر له شرحه على الكافية فى
الصفحه ٣٥٩ : فنسب إليه ، ومن مصنفاته النحوية «المقدمة الأزهرية فى علم العربية» وشرح
عليها وهما مطبوعان ، وشرح على
الصفحه ٢٨٠ :
باسم التبيان فى شرح الديوان إليه ، لما يردد شارحه فيه من أنه كوفى وعلى
مذهب الكوفيين (١).
ويعيش
الصفحه ٣٣٩ : والأدب ، منها شرح على سيبويه سماه «لباب
الألباب فى شرح الكتاب» وكتاب الوضّاح فى شرح أبيات الإيضاح لأبى
الصفحه ٢٩٨ : (٥) طاهر هو محمد بن أحمد بن طاهر المتوفى فى عشر الثمانين
وخمسمائة ، وهو تلميذ ابن الرّماك ، اشتهر بتدريسه
الصفحه ٣٦٢ :
بها ما ذكره الأشمونى فى شرحه ، كما يحمل مادة واسعة من الاعتراضات
والأجوبة.
ونمضى إلى
العصر
الصفحه ١٤٦ :
متوقفا دائما للرد على الأخيرين. وألف مصنفا في شرح شواهد سيبويه ومصنفا
ثانيا سماه المدخل إلى الكتاب
الصفحه ٣٣٦ : الشمس ، منها «المقدمة» فى النحو وشرحها وشرح
الجمل للزجاجى أحد أئمة النحو البغدادى. وكانت له تعليقة كبيرة
الصفحه ٢٩٩ :
وكذلك فى أنه إذا اجتمع معرفتان فى باب كان فأيتهما شئت جعلتها الاسم
والثانية الخبر (١). ومما انفرد
الصفحه ٣٦٠ : . ومن أهم مصنفاته النحوية شرحه على
الألفية الذى سماه «منهج السالك إلى ألفية ابن مالك» وقد تمثل فيه
الصفحه ٢٧٩ : ، وصلته بالشيخين أبى على الفارسى وابن جنى تتضح فى شرحه
لإيضاح الأول ولمع الثانى ، وأيضا فى مصنفاته
الصفحه ٢٦٦ : إمامة أستاذه ، بل لعله بذّه وخاصة فى وضع أصول التصريف على نحو ما يتضح
فى الخصائص. وأتاحت له رفقته بأبى
الصفحه ٢٩٤ : إصلاح الخلل الواقع فيه بسبب إيجازه الشديد وآخر فى شرح
أبياته. وصنف فى النحو كتابا سماه «المسائل والأجوبة