الصفحه ٣٤٧ : تجسم أسرار العربية ،
وقد طبع هذا الكتاب مرارا ، وطبع معه شرحان أو حاشيتان للأمير والدسوقى. ومن
مصنفاته
الصفحه ٧٥ :
من صدّ عن
نيرانها
فأنا ابن قيس
لا براح (١)
وتابع الخليل
فى أن
الصفحه ١٤٦ :
متوقفا دائما للرد على الأخيرين. وألف مصنفا في شرح شواهد سيبويه ومصنفا
ثانيا سماه المدخل إلى الكتاب
الصفحه ٣٥٩ : فنسب إليه ، ومن مصنفاته النحوية «المقدمة الأزهرية فى علم العربية» وشرح
عليها وهما مطبوعان ، وشرح على
الصفحه ٢٨٢ :
واختلف الرواة فى تاريخ وفاته ، ويغلب أن يكون حوالى سنة ٦٨٦ للهجرة ،
واشتهر له شرحه على الكافية فى
الصفحه ٣٥٦ : فى عدة مجلدات وشرح على ألفية ابن مالك. ومما
حكاه له السيوطى فى الهمع من آراء ذهابه إلى أنه يجوز خلو
الصفحه ٣٦٠ : . ومن أهم مصنفاته النحوية شرحه على
الألفية الذى سماه «منهج السالك إلى ألفية ابن مالك» وقد تمثل فيه
الصفحه ٣١٠ : ، وتحفة المودود فى
المقصور والممدود. وخلّف مصنفات كثيرة فى العربية ، منها شرح الكافية ، والتسهيل
وشرحه
الصفحه ٣١٩ :
المتوفى سنة ٦٨٨ هاجر من إشبيلية حين استولى عليها الإسبان إلى سبتة ، وأقرأ بها
النحو دهره ، وله شرح على
الصفحه ٣٣٩ : والأدب ، منها شرح على سيبويه سماه «لباب
الألباب فى شرح الكتاب» وكتاب الوضّاح فى شرح أبيات الإيضاح لأبى
الصفحه ٣٥٥ : مسجد بالقاهرة ، وله شرح على التسهيل
لابن مالك وشرحه على الألفية ذائع مشهور ، وعنى به كثيرون فكتبوا عليه
الصفحه ٣٥٨ : ، وكان لا يشق غباره فى الفلسفة والمنطق والنحو ، وأكثر تآليفه مختصرات
وأجلها وأنفعها شرحه على قواعد
الصفحه ٣٦١ : على شرح الأشمونى ، وقد
طبعت مرارا ، ونراه يقول فى فاتحتها إنه سيلخص فيها زبد ما كتبه على هذا الشرح
الصفحه ٦٢ : الغموض فى
جوانب من الكتاب كان سببا فى أن يتناوله كثيرون من النحاة بالشرح والتفسير
والتعليق وفى مقدمتهم
الصفحه ١٤٧ : سيبويه من ألفاظ ، وتبدو الصورة الأخيرة واضحة منذ الخطوات
الأولى في الشرح إذ يقف عند لفظة «ما» في أول