الصفحه ٢٦ : رسائل ومصنفات مختلفة ،
اشتهر منها لعصره مصنفان مهمان هما : «الجامع» و «الإكمال» وكأنه جمع مسائل النحو
الصفحه ٥ :
مقدمة
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
حين أعارتنى
جامعة القاهرة فى العام الدراسى ١٩٦٥ ـ ١٩٦٦
الصفحه ٦٤ : التعريف الكلى الجامع ، من ذلك تعريفه للفعل فى السطور الأولى من
الكتاب إذ يقول : «وأما الفعل فأمثلة أخذت من
الصفحه ١٢ : تسجيلا تطّرد فيه
القواعد وتنتظم الأقيسة انتظاما يهيئ لنشوء علم النحو ووضع قوانينه الجامعة
المشتقة من
الصفحه ٢٧ : عمرو
فعنى بإقراء الناس القرآن فى المسجد الجامع بالبصرة ، وهو أحد قرّائه السبعة
المشهورين ، كما عنى
الصفحه ٦٠ : منهج سديد فى التصنيف فقد نسّق سيبويه أبوابه
وأحكمها إحكاما دقيقا ، وخاصة إذا عرفنا أنه أول كتاب جامع فى
الصفحه ١٧٣ : القراءات السبع
المتواترة ، وأقرأ بها خلقا كثيرا. وكان يجلس بالمسجد الجامع على مقعد مرتفع ،
والناس من
الصفحه ١٩٤ : جامع فى القرآن ، وسرعان ما عقد للناس مجالس أملى فيها كتابه الرائع
«معانى القرآن» وامتدت هذه المجالس من
الصفحه ٢٩١ :
والذخيرة لابن بسام (طبع جامعة القاهرة) المجلد الأول من القسم الأول ص ٢٤٠ وبغية
الملتمس ص ٩٩ والمغرب ١ / ٧٢
الصفحه ٢٩٢ : ء والأفعال على بناءين وثلاثة فصاعدا وما يبدل من حروف الجر بعضها
مكان بعض». وتعنى الجامعة العربية الآن بنشر
الصفحه ٣٢٠ : جامع الحاكم بالقاهرة سنة ٧٠٤ كما عهد إليه بتدريس التفسير فى قبة السلطان
المنصور سنة ٧١٠ وتولى منصب
الصفحه ٣٤٠ : مدة ، ثم تركها إلى القاهرة واستقر بها وتصدر
بالجامع العتيق لإقراء الطلاب النحو ، وله مصنفات مختلفة
الصفحه ٣٥٦ : ء العسكر وإفتاء دار العدل ، ودرس للطلاب بالجامع الطولونى وغيره ، وله فى
النحو مصنفات مختلفة ، منها التذكرة
الصفحه ٣٥٧ : ، ناب فى الحكم وتصدر بالجامع الأزهر لإقراء النحو ، وأقرأ بالإسكندرية ،
ودخل اليمن سنة ٨٢٠ وركب البحر إلى
الصفحه ٣٧٢ : » وكتاب «الأشباه
والنظائر» ومنها ما يتناول قواعده مثل «همع الهوامع» وهو موسوعة جامعة لآراء
النحاة فى