الصفحه ٢٦٥ : مخايل ذكاء فدفعه إلى التعلم ،
ولم يلبث أن منح عنايته لعلوم اللغة ، فأكبّ على دروس أحمد بن محمد الموصلى
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الخامس
المبرد وأصحابه
١
المبرد (١)
هو محمد بن
يزيد الأزدى إمام نحاة البصرة لعصره
الصفحه ١٨٥ : يعربون ضمير الفصل
فى مثل «محمد هو الشاعر» على أنه لا محل له من الإعراب ، وذهب الكسائى إلى أن محله
محل ما
الصفحه ١٠٨ : إمام الخلاف فى النحو والصرف
ومسائلهما وحتى ليعدّ فى قوة إلى ظهور لا المدرسة الكوفية وحدها ، بل جميع
الصفحه ٢٢٥ : عمر بن شبة ومحمد بن سلام
الجمحى صاحب كتاب طبقات فحول الشعراء ، والزبير بن بكار الرواية الإخبارى
الصفحه ٢٣٧ : ما قاله إماماه : الكسائى والفراء وكل
ما أنشداه من أشعار مع الدفاع الشديد عنهما أمام البصريين ، دفاعا
الصفحه ١٢٤ :
مقدرته فى تخطئة إمام النحاة ، جامعا ملاحظات الأخفش وغيره فى هذا الصدد ، وكان
يقول بعد أن تقدمت به السن
الصفحه ١٣٥ : سنة ٣١٥ ومحمد بن على المعروف باسم مبرمان المتوفّى
سنة ٣٢٦ ، وأشهر منهما فى تلك المباحث الزجّاج وأبو
الصفحه ١٧٣ : ويفسح له فى مجالسه ، وكثيرا ما كان يتخذه
إمامه فى صلواته ورفيقه فى غزواته ومقامه بالرّقّة. ويظهر أنه لم
الصفحه ١٧٥ : المشهور
محمد بن الحسن الشيبانى ، فحزن الرشيد عليهما حزنا شديدا ، وقال : «دفنّا الفقه
والنحو بالرّىّ
الصفحه ٢٤٨ : فى
نشاطهم العلمى.
ابن كيسان (١)
هو أبو الحسن
محمد بن أحمد بن كيسان ، وسلكه بروكلمان وبعض كتاب
الصفحه ٣٠٢ : آيَةٍ) أن يكون منصوبا أو مجرورا بمن كما فى الآية أو بغيرها (٩).
أما الشلوبين (١٠) فهو عمر بن محمد
الصفحه ٣٠٩ : ، لا انتصاب الحال كما ذهب إلى ذلك أبو على الفارسى (٤).
٣
ابن (٥) مالك
هو جمال الدين
محمد بن عبد
الصفحه ٦ : ء ، وخاصة أنه كان يفسح للغات الشاذة ، وهو بذلك
يعدّ الإمام الحقيقى للكسائى وغيره من أئمة المدرسة الكوفية
الصفحه ١٧٢ :
راوى (٢) قراءة الحسن البصرى ، وأبى بكر شعبة بن عيّاش راوى (٣) قراءة عاصم بن أبى النّجود إمام قرّا