الصفحه ٢٠٠ : (١).
وتتردد فى كتاب
معانى القرآن تسمية الفعل المتعدى باسم الفعل الواقع ، كما تترّدد «أوقعت عليه
الفعل» بدلا من
الصفحه ١٩٤ : المتصلة بالقرآن الكريم ، وكثرت تصانيفه ، من مثل كتاب
لغات القرآن وكتاب المصادر فى القرآن وكتاب الجمع
الصفحه ٢٢٢ : يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
سَبَقُوا إِنَّهُمْ لا يُعْجِزُونَ) وقال إن القرّاء قرءوها (تحسبن) بالتاء وقرأها
الصفحه ٢٠١ : تسمية
البدل تكريرا وتبيينا وتفسيرا وترجمة (٧) ، وكأنه بكل ذلك
__________________
(١) معانى القرآن
الصفحه ٢١٥ : فى كتابه «معانى القرآن»
، إلا ما جاء عرضا وعفوا (٢) بحيث لا يصح التعميم عنده وأن يقال إنه كان يستشهد
الصفحه ٢٠٢ : » وأبدلت الألف نونا فيها
__________________
(١) معانى القرآن ١ /
١٧ ، ٧٠ ، ٨٢ وانظر ٢ / ٩٧.
(٢) معانى
الصفحه ٣٣٤ : النحاس كلّ تصانيفه فى
النحو والقرآن ، وعنى بالتفسير فصنف فيه كتابا فى مائة مجلد سماه «الاستغناء فى
تفسير
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) انظر معانى
القرآن للفراء ١ / ٣٤ ونسب النحاة إلى الفراء أنه كان يقول بأن المفعول معه منصوب
على الخلاف
الصفحه ٢٢٠ :
الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ) بالفصل بين قتل
__________________
(١) انظر معانى
القرآن
الصفحه ٢٣٦ : لتقوم» (١) وقال فى موضع آخر تعقيبا على قوله عز شأنه : (وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ
يُفْتَرى)
: «هو فى
الصفحه ٣٣٣ : ص
١٩ وقارن بالهمع ٢ / ٧ ، ٨ ، ١٤ ، ١٧.
(٥) كتاب التفاحة ص
٢٠ وقارن بمعانى القرآن للفراء ١ / ٥٢
الصفحه ١٢٤ : ومقاييسه». وله مصنفات كثيرة ، طبع منها نسب
عدنان وقحطان ، وما اتفق لفظه واختلف معناه من القرآن المجيد
الصفحه ١٧٥ : على المدرسة الكوفية. ونرى
الكسائى ينشط لا فى تأليف كتب تتصل بالقرآن الكريم وقراءاته ومعانيه فحسب ، بل
الصفحه ١٩٣ : ، والعناية بالقرآن الكريم وقراءاته وتفسيره وعاد إلى مسقط
رأسه بعد : أن حمل من ذلك أزوادا كثيرة. وكانت شهرة
الصفحه ٢٠٣ :
والرضى على الكافية ١ / ٢١٨ وابن يعيش ٨ / ١١٣ والهمع ٢ / ٣.
(٢) معانى القرآن ١ /
٤٦٥ وانظر المغنى ص ٣٢٢