الصفحه ١٧١ : حتى حين تجر ما بعدها من الأسماء
مثل «قرأت الكتاب حتى الصحيفة الأخيرة منه» فقد جعلها البصريون حرفا
الصفحه ١٢٠ :
وعجائز وصحيفة وصحائف.
وخالف سيبويه
فى كثير من مسائل التصريف عن بصيرة إذ كان يقول : «إذا قال
الصفحه ٢٢١ : يجوّزون هذا الفصل بينهما إلا بالظرف والجار والمجرور ،
ومن هنا استشكل الفراء على القراءة ، وحاول أن يجد
الصفحه ١٤ :
صحيفة فيها : «بسم الله الرحمن الرحيم. الكلام كله اسم وفعل وحرف ، فالاسم
ما أنبأ عن المسمى ، والفعل
الصفحه ١٣٩ :
الشاذ الذى لا يقاس عليه ، وأن القياس فيها مصاوب ، لأن الواو أصلية فلا تقلب همزة
، إنما تقلب فى مثل صحيفة
الصفحه ٢٧٦ : تصريف المازنى يجده يختمه
بنحو ستين صحيفة فى تمارين صرفية أبنيتها كلها من صنعه. ودائما يدعم آراءه وآرا
الصفحه ٣٣٢ : صحيفة يجده يمزج فى
وضوح بين آراء البصريين والكوفيين ، فهو فى الصورة العامة للكتيب وعرض مسائله بصرى
، وهو
الصفحه ٣٤٣ : . وفى دار الكتب المصرية مخطوطة من أماليه
النحوية فى أكثر من ستمائة وخمسين صحيفة.
ولابن الحاجب
آرا
الصفحه ١١٢ :
النحاة. ويذكر أنه قدم أصبهان مع فيض بن محمد عند منصرفه من الحج ، فأعطاه يوم
مقدمه عشرين ألف درهم ، وكان
الصفحه ٢٣٣ : إلا فى مثل «ما قام القوم إلا زيد» برفع زيد حرف عطف ، وكأن زيدا فى
حقيقته فاعل لقام ، وكأن إلا بمنزلة
الصفحه ١٧٠ : والتقدير شغفا بالخلاف على المدرسة
البصرية ، أما المثال الأول فهو الاستثناء بإلا فى مثل قام القوم إلا محمدا
الصفحه ١٨٠ :
منفيّا ، فلا يقال «إلا زيدا قام القوم» ولا «إلا زيدا ما أكل أحد طعاما»
ولا «ما ـ إلا زيدا ـ قام
الصفحه ١٠٥ : وعدم ، إذ جاء عن العرب ظننتنى وفقدتنى وعدمتنى
، واستثنى النحاة أيضا فعل ضرب ، تقول : ما ضربنى إلا أنا
الصفحه ٢٩٥ :
اتصلت بقلّ كفّتها عن العمل ولا تدخل حينئذ إلا على جملة فعلية ، أما ظهور
الفاعل بعدها فى بعض
الصفحه ٣٤٥ : » أن
المؤكدة كانت هى وما بعدها فاعلا بفعل مقدر تقديره ثبت (٢). وكان يذهب إلى أن «إلا» لا يوصف بها مثل