الصفحه ٧٦ : المحافظة على القافية فيما يسبق من الجمل ، وحينئذٍ يخرج الداعي من جو الدعاء الخاشع الى مقام عرض الديباجة
الصفحه ١٦٤ : أهل المدينة لغمرتهم .
فقال النبي صلى الله
عليه وآله وسلم أأسلمت ؟
قال : أما أنا أشهد
أن لا إلۤه
الصفحه ٣٩ : الوقت نفسه ـ يتوجهون الى الله أن يبارك لهم ركب الحياة ، فيمنحهم التوفيق في أعمالهم ، ويدفع عنهم الشرور
الصفحه ٤٥ : من الرجوع الى مكانه ، ويلقي نظراته
__________________
(١)
سورة الشعراء : آية (٨٣ ـ ٨٧) .
الصفحه ٧ : الحضارة الى ما نحن عليه الآن من التطور ، والتقدم بفضل ما يبذله العلماء من جهود مكثفة في سبيل الوصول الى
الصفحه ١٩٣ : عن أعين الناس . هذا حاله ، وهو عاصٍ فكيف بمن تاب ، وعاد الى رشده ليجد من برد رحمة الله وفيض عطفه ما
الصفحه ١٢٤ : كل ما يوصله الى العقاب الأخروي .
أما لو خالف ما يمليه
العقل عليه من التزام طريق الهداية ، وركب هواه
الصفحه ٣٩٥ :
مرحلته
الجديدة من اداء الواجبات ، وترك المحرمات ، والتوفيق الى الجد في القيام بذلك من دون عودةٍ
الصفحه ٣٥٢ : مراعاة . كل ذلك قد اداه ، وعاد الى مخدعه ليعطي لبدنه قسطاً من الراحة والهدوء . في هذا الوقت إذا نهض الى
الصفحه ١٩٠ :
أن
يبرر ذلك ، ويجد له مخلصاً ليهرب من الواقع المرير فيعزو ذلك التماهل الى ما قابله الله به من
الصفحه ٦٨ :
والاطلاع
الى عالم الملكوت متجددة بتجدد الأيام ، والليالي متزايدة آناً فآناً ، فكلما ترقوا من
الصفحه ٧١ : عند دعائه واقعياً ففي مقام الاستغفار لا بد وان يدعو وهو تائب على أن لا يعود الى ما صدر منه من الذنب
الصفحه ٣٣٢ : لشفاعة المؤمنين من أمتي يوم القيامة » (٣)
.
وهناك طوائف أخرى من
الأخبار توسع دائرة الشفاعة الى غير
الصفحه ٢٨٥ :
« أو تسلم الى البلاء
من كفيته ورحمته » .
الغم : هو البلاء ، وكفى
فلان فلاناً ، أغناه عن غيره
الصفحه ٦٧ : مع ذلك لتشريع الملّة ، وتأسيس السنة ميسراً غير معسرٍ لم يكن له بد من النزول إلى الرخص ، والالتفات إلى