الصفحه ٤٣٥ : .
« يا سابغ النعم » .
سبغ الشيء : تم . وأسبغ
الله عليه نعمه : أتمها .
والله هو متمم النعم
على عبده
الصفحه ٤٠٢ : الجواهر
على قسمين :
منها : ما هي بالنسبة
الى أجرام الافلاك ، والكواكب كالنفوس الناطقة بالنسبة الى
الصفحه ١٥٩ :
لأنه
أحيا ، وأمات ، ورزق ، وشافى ، واتقن كل شيء خلقه . فهذه الأرض بما تشتمل عليه من اجزاء صغيرة
الصفحه ٤٠١ :
لطيفة هوائية تقدر على التشكل بأشكال مختلفة مسكنها السماوات ، وهو قول الظاهرين .
وثانيها : قول طوائف
من
الصفحه ٦٧ :
قال
: الغين : لغة في الغيم وغانه على كذا أي غطّى عليه قال أبو عبيده في معنى الحديث : أي يتغشى
الصفحه ٢٢٤ : عليه من الجنايات لو لجأ الى الله لوجده عنده ؟
__________________
(١)
لاحظ مجمع البيان ، والدر
الصفحه ٢٧٧ :
في تركه إلا مغلوباً
على عقله ) (١) .
وعن الإِمام الصادق «
عليه السلام » عن النبي ( صلى الله
الصفحه ١٦٤ :
عملها
، ولا خطيئة الا ركبها ولا اشرف له سهم مما فوقه الا اقتطعه بيمينه ، ومن لو قسمت خطاياه على
الصفحه ٣٧٤ :
بسبعين
الف زمام . حتى إذا كانت من الخلائق على قدر مائة عام زفرت زفرة طارت لها أفئدة الخلائق ، ثم
الصفحه ٤٠٤ : الصادق « عليه السلام » يقول :
« خلق الله الملائكة
مختلفة وقد أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٨٣ :
وهناك آيات اۤخرى تعرض لها القرآن الكريم تنص على هذا المضمون .
أما في الأخبار فقد
جاء عن أمير
الصفحه ١٧١ :
عبدتني
، ورجوتني ، فاني غافر لك على ما كان فيك . ويا عبدي لو لقيتني بقراب الأرض خطاياً لم تشرك بي
الصفحه ٣٧٥ :
والمعنى على القراءة
الأولى : هو أنه كيف يتنقل العبد بين أطباق جهنم بأهوالها ، وحرها ، وزفيرها
الصفحه ٤٠٩ : يتناول من حيث شاء ، وجعلت له اعوان يتوفون الأنفس ، ثم يقبضها منهم (٣)
.
وقد دلت روايات عديدة
على وجود
الصفحه ١٥٢ : . إن رأى سيئة درها بالحسنة ، كاظم الغيظ ، عافٍ عن الناس . والله يحب المحسنين » (١) .
صفة قيّمة تزرع