الصفحه ٦٤ : مناج ، والنجيّ فعيل منه ، وقد تناجيا مناجاة
وإنتجاء ومنه : الحديث : «لا يتناجى اثنان دون الثالث» وفي
الصفحه ٤٨ : الناظر يدخل تحت قدرته بحيث لا يكبر الناظر ولا يصغر ما ينظره.
وعلى هذا النحو ما في الحديث الآخر من
قول
الصفحه ٣٩ : ، ومنه قيل لأهل كلّ مدّة أو طبقة بعث فيها نبي قلّت السنون أو كثرت : قرن
، ومنه الحديث : «خيركم قرني» يعني
الصفحه ٦٩ : ذلك ما في حديث أنس :
«يخرج من النار من قال : لا إلٰه إلّا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن
مثقال ذرّة
الصفحه ٣٣ : بألفي عام ، كما ورد من حديث أنس بن مالك من طريق
أبي نعيم في مناجاة موسى عليه السلام (٤).
قال ابن قتيبة
الصفحه ٤٠ : بيته (١)
والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
وأخرج أبو نعيم في الحلية عن النبيّ صلى
الله عليه واله
الصفحه ٢٤ : قوم هذا
فهذا
من حديث الرافضيّة
هربت
إلى المهيمن من اُناسٍ
الصفحه ٧٥ : والإقبال إلى طاعته.
و «حامة الرجل» خاصّته ومن يقرب منه ، وهو
الحميم أيضا
ومنه الحديث : «انصرف كلّ رجل
الصفحه ٤٥ : وقبّل يديه ورأسه ورجليه ، وقال : حسبي يا ابن رسول الله (١).
والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
ومثله
الصفحه ٤٧ :
الظاهر من حال الديصاني في الحديث الأوّل : إنّه كان مناظراً مجادلاً كما يظهر من
سياق كلامه مع مثل هشام بن
الصفحه ٤٦ :
فقال بعضهم : إنّ السؤال في ذلك وهو
إدخال الكبير مع كبره في الصغير مع صغره ، وإن كان من قبيل
الصفحه ٦٣ : قشرت نجَبه بالتّحريك وهو : لحاؤه
وقشره وتركت لبابه وخالصه.
وفي حديث ابن مسعود : الأنعام : من
نجائب
الصفحه ٧ : بمنزلة هارون من موسى كما صحّ في الحديث.
وجدّته فاطمة الزهراء عليها السلام بنت
رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١١٦ : الشفاعة ، وسيأتي أنّ
الشفاعة على أقسام ، منها رفع الدرجات ، وفي الحديث : «إنّه لا يبقى ملك مقرّب ولا
نبي
الصفحه ٦٨ :
الأنبياء قبله كان
إذا كذب أهلك الله من كذّبه إلى غير ذلك من الوجوه التي لا تكاد تحصى كثرة.
فان