الصفحه ١٤٣ : فِيكَ لِلْمَكْرُوهِ بَدَنَهُ
٩١
لا
يتناجى اثنان دون الثالث
٦٤
لا
يزال
الصفحه ٢٨ :
لا يزال الدعاء
محجوباً حتّى يصلّي على محمّد وآل محمّد (١).
وعنه عليه السلام : من دعا ولم يذكر
الصفحه ٥٧ :
فلِمَ لا يجوز أن لا
يكون الشخص مقبول القول عند الإنفراد ، ويكون مقبول القول عند الإجتماع! والخطاب
الصفحه ١١٧ :
الطاهرين وأُمّته
المؤمنين أجلّ ما وعدته من حسن الشفاعة في يوم القيامة فلا يكون المشفوع فيهم له
ذكر
الصفحه ١٠٤ : » وهم إحدى قبائل اليهود
غزاهم صلى الله عليه واله في أماكنهم وحاصرهم في حصنهم خمساً وعشرين ليلة حتّى
الصفحه ١١٨ : الطهارة بالطهارة في
الميلاد والنسب ، فلك جعل الشفاعة فيهم وفي أُمّته المؤمنين ، وكانت (في) متعلّقة
الصفحه ٧ :
السلام من أئمّة أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرّجس وطهّرهم تطهيراً.
وهو الرابع من أئمّة أهل البيت
الصفحه ١٣٠ :
الْأَعْلَوْنَ
٧٨
١٦٤
لَقَدْ
مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ
الصفحه ٩٠ :
عشرة آلاف صلاة في غيره من المساجد إلّا مسجد الحرام فإنّ الصّلاة فيه تعدل مائة
ألف صلاة (٢).
وفي هذا
الصفحه ١٠٣ :
الأوهام على الحكم
بضعفهم ومحركاً لطمع كلّ طامع فيهم فيثير ذلك لهم أحكاماً وهميّة تعجزهم عن
الصفحه ١١٤ : الأئمة الإثنى عشر عليهم السلام لوصفهم بالطاهرين أي
النقيّين من الدنس والرجس في الميلاد والأعمال البريّين
الصفحه ١٥٣ : : للشيخ الكليني ، منشورات
دارالكتب الإسلاميّة ، طهران ـ ايران.
٥١ ـ كتاب السيوطي : لأبي الفضل جلال
الدين
الصفحه ١١٦ : فلا منافاة ، أو المراد بالشفاعة فيهم شفاعة
مخصوصة لا السؤال في التجاوز عن الذنوب ولذلك عبّر بحسن
الصفحه ١٠٨ : .
الرابع : إنّهم إتّخذوها على صور رجال
كانوا يعتقدون فيهم إجابة الدعوة وقبول الشفاعة فعبدوها على إعتقاد أنّ
الصفحه ١١٥ : الشفاعة : قبولها والرضا
عمّن شفع فيهم وبتعريفه ذلك : أن ينجّز له وعده به فيعرفه واقعاً متحقّقاً معرفة