الصفحه ٥٣ : ذلك اختار الخليل وسيبويه الضم لأنه الأكثر في كلامهم ، واختار أبو
عمرو وعيسى النصب ووافق ابن مالك
الصفحه ١٤٩ : الإضمار ، والثاني كقوله :
٥٤ ـ وكنت إذا غمزت قناة قوم
كسرت كعوبها
أو تستقيما
الصفحه ٥٤ : لأنه مثنى في محل نصب على النداء ، اللذان صفة ـ الغلامان ، فرّا :
فرّ : فعل ماض مبني على الفتحة والألف
الصفحه ١٤٣ : »
* * *
إذا جرّد الفعل
المضارع عن عامل النصب وعامل الجزم رفع ، واختلف في رافعه ، فذهب قوم إلى أنه
ارتفع لوقوعه
الصفحه ١٧١ : فَإِنَّ خَيْرَ
الزَّادِ التَّقْوى ، وَاتَّقُونِ يا أُولِي الْأَلْبابِ».
(٤) آية ١٣٢ سورة
الأعراف
الصفحه ٢٢١ : امرأة».
__________________
(١) كل ما زاد على
العقد إلى العقد الثاني ، والعقد ما كان من العشرات أو
الصفحه ١٨٦ :
أي : إذا اجتمع
الشرط والقسم أجيب السابق منهما ، وحذف جواب المتأخّر ، هذا إذا لم يتقدم عليهما
ذو
الصفحه ٦ :
ف «عمر» عطف
بيان ، لأنه موضح لأبي حفص.
فخرج بقوله «الجامد»
الصفة ؛ لأنها مشتقة ، أو مؤولة به
الصفحه ١٣٧ : وَأَغْلالاً
وَسَعِيراً)(١) فصرف «سلاسل» لمناسبة ما بعده.
وأما منع
المنصرف من الصرف للضرورة ، فأجازه قوم
الصفحه ١٢٣ : ثلاثة ثلاثة ، ومثنى ؛ معدولة عن اثنين اثنين ، فتقول : «جاء
القوم ثلاث» أي : ثلاثة ثلاثة ، و «مثنى» أي
الصفحه ١٥٤ : ء لأنه جمع مذكر سالم والجار والمجرور متعلق بمحذوف خبر أكن.
(٢) آية ٧٣ سورة
النساء وهي : «وَلَئِنْ
الصفحه ٢٤٣ : قيل : «جاء
قوم» فقل : «منون» وإذا قيل : «مررت بقوم» أو «رأيت قوما» فقل : «منين».
هذا حكم «من»
إذا
الصفحه ٥٨ : : ـ
محمد ما شيء
توهّم سلوة
لقلبي إلا
زاد قلبي من الوجد
الصفحه ٢٣٠ : ) (١) ـ (فَمَن لَّمْ يَجِدْ
فَصِيَامُ ثَلَـٰثَةِ أَيَّامٍ فِى لْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا
رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ
الصفحه ٧٦ : الْقَوْمَ
اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ وَلا
تَجْعَلْنِي مَعَ