الصفحه ٦٥ :
المقرّبين ، وفضّلني على جميع النبيين والمرسلين ، والفضل بعدي لك يا علي وللأئمّة
من بعدك ؛ فإنّ الملائكة
الصفحه ١٣٠ : الاستفاضة
منهم.
أو الصورية التي هي بيوت النبيّ
والأئمّة عليهم السلام في الحياة ومشاهدهم بعد الوفاة
الصفحه ٥٦ : والباقي ، والبعيد
يلاحظ الجميع ولو قصد في كلّ مرّة واحداً بالترتيب ، والباقي بالتبع لكان أحسن ،
كما كنت
الصفحه ٣١ :
وتعالى يريد أن تكون
في هذه النائرة بإصفهان باذلاً جهدك في هداية الخلق فارجع فلابدّ لك من الرجوع
الصفحه ١٧١ :
لا يزال أمر الدين قائماً ما وليهم
النبي
صلى الله عليه وآله
١٤٣
لا
الصفحه ٦١ : ؛ فإنّ له بكل خطوة حجة وعمرة كما تقدّم (١).
(ثمّ قف ـ إلى قوله ـ تمام)
أي متمم (مائة تكبيرة
الصفحه ١٣٢ :
الشيعة قديماً وحديثاً يستدلّون بهذه الآية على أفضلية عليّ عليه السلام على جميع
الأنبياء بأنّه نفس النبيّ
الصفحه ٦٨ : ، وحجّتي على بريّتي ، لك ولمن تبعك خلقت جنّتي ، ولمن خالفك خلقت ناري ،
ولأوصيائك وجبت كرامتي ، ولشيعتهم
الصفحه ١٢٩ : (٢).
__________________
(١) سورة آل عمران ٣
: ٣٤.
(٢) اُنظر بحار
الأنوار ٢٣ : ٣٢٥ ، باب رِفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد
الصفحه ١٤ : الجنّة.
يا عليُّ من عمّر قبوركم وتعاهدها
فكأنما أعان سليمان بن داود على بناء بيت المقدس.
ومن زار
الصفحه ٢١ : مفترض الطّاعة بعد وفاته وصلّى عنده أربع ركعات كتبت له حجّة وعمرة» (٣).
عن بكير قال : لقيت أبا بصير
الصفحه ٨٥ :
وَحَمَلَةِ
كِتابِ اللهِ وَاَوْصِياءِ نَبِيِّ اللهِ
الصفحه ٨٨ :
____________________________________
مراتب المحبّة ينجرّ
إلى أن لا يرى العارف إلّا الله ؛ فإنّه لا يرى إلّا ويرى الله بعده في الابتداء ،
ثمّ
الصفحه ١٨ :
بعد موتهم كحرمتهم في
حياتهم» ، وكذا عند قبور سائر الأئمّة عليهم السلام ؛ لِما ورد أنّ حرمتهم كحرمة
الصفحه ٢٤ : ملاصقاً له أو غير
ملاصق ، وتوهّم أنّ البعد أدب وهم ، فقد نصّ على الاتكاء على الضريح وتقبيله (١).
ورابعها