الصفحه ٤٤ :
عِنْدَكُمْ وَاَمْرُهُ اِلَيْكُمْ.
مَنْ
والاكُمْ فَقَدْ والَى اللهَ وَمَنْ عاداكُمْ فَقَدْ عادَ اللهَ وَمَنْ
الصفحه ٧٥ :
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ)
(١) ، ويقبح من الحكيم
الأمر بإطاعة غير المعصوم ، مع ورود الأخبار المتواترة من
الصفحه ١٠٥ :
عَصَمَكُمُ
اللهُ مِنَ الزَّلَلِ وَآمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ وَطَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ
وَاَذْهَبَ
الصفحه ٧ :
بضعة أيّام فنبّأني
بارتحال السيّد من النجف ويحدّثني عن سيرته ويوقفني على قصّته الغريبة فأسفت أسفاً
الصفحه ١٢٦ : تَعْمَلُونَ وَاِلى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ وَبِقُولِهِ تَحْكُمُونَ
سَعَدَ (١)
مَنْ
والاكُمْ وَهَلَكَ مَنْ عاداكم
الصفحه ١١١ : ذلِكَ مِنْهُ
......
____________________________________
(وَاَقَمْتُمْ حُدُودَهُ)
: وإن كان من بعضهم
الصفحه ١٢٧ :
وَفازَ
مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ واَمِنَ مَنْ لجَأَ اِلَيْكُمْ وَسَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ
وَهُدِيَ مَنِ
الصفحه ١٤٧ :
مَنْ
اَرادَ اللهَ بَدَأَ بِكُمْ وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَمَنْ قَصَدَهُ
تَوَجَّهَ بِكُمْ
الصفحه ١٤ :
خلقه وصفوة من عباده
تحنّ إليكم وتحتمل المذلّة والأذى فيعمّرون قبوركم ، ويكثرون زيارتها ، تقرّباً
الصفحه ١٥ : مسلم من
زار أوّلنا فقد زار آخرنا ، ومن زار آخرنا فقد زار أوّلنا ، ومن تولّى فقد تولّى
آخرنا ، ومن تولّى
الصفحه ٢٥ : ودنياه ، وليعمّم الدّعاء ؛ فإنّه أقرب إلى الإجابة.
وثامنها
: تلاوة شيء من القرآن عند الضّريح
وإهداؤه
الصفحه ٩٩ : وَانْتِجَبَكُمْ لِنُورِهِ
(١) ..
____________________________________
بحيث يشملهم ، كما
يظهر من أخبار أُخر
الصفحه ١١٢ :
اِلَى
الرِّضا وَسَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضاءَ وَصَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضى
الصفحه ١٢٩ :
بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ خَلَقَكُمُ اللهُ اَنْواراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقينَ حَتّى
مَنَّ
الصفحه ١٧٠ :
رسول
الله صلى الله عليه وآله
١١٤
خلق من خلق الله عز وجل أعظم من
جبرائيل
ابو
عبد