الصفحه ١١٨ :
..........................................
____________________________________
والزيارات ، وفي
الآخرة ، لأجل الحساب كما روي عنهم عليهم السلام ، إنّهم الميزان (١)
، أي : الحقيقي أو الواقعي
الصفحه ٢٠ : أبا بصير أما تعلم أنّه لا
ينبغي للجنب أن يدخل بيوت الأنبياء» فرجع أبو بصير ودخلنا (١).
كتب الحميري
الصفحه ٧١ : ، ويوجّهونهم إلى الخدمات المذكورة في الكافي ،
وبصائر الدرجات ، وغيرهما (٢).
(وَمَهْبِطَ الْوَحْيِ)
: إمّا
الصفحه ٧٧ :
.........................................
____________________________________
أمّا قوله عليه
الصفحه ١١٥ : أمّا تقية ممن كان
شيعتهم وأمّا سرقة ممن كان من المخالفين ، كما يظهر من كلمات الحسن البصري وغيره ،
فإنّ
الصفحه ٨ : المسير أمّا أنا فلم يسعني اللحوق بهم مهما اجتهدت في ذلك ، فتخلّفت عنهم
وانفردت بنفسي في الطريق ، فنزلت عن
الصفحه ٢٦ : الضرائح ، بل هو
سنّة عندنا ، ولو كان هناك تقية فتركه أولى.
وأمّا تقبيل الأعتاب فلم نقف فيه على
نصّ نعتدّ
الصفحه ٣٩ : ما دمت في
الأعتاب المقدسة إلّا بها (٣).
وأمّا كيفيّتها
فقد روى الصدوق في «الفقيه والعيون
الصفحه ٩١ :
..........................................
____________________________________
الذكر (١)
، أمّا القرآن أو الرسول صلى الله عليه وآله وهم أهلها.
(وَاُولِي الْأَمْرِ)
: الذين قال الله
الصفحه ٩٢ : أنّهم الصراط المستقيم (٥).
(وَنُورِهِ)
: أمّا بمعنى : الهادي أو العلم أو الهداية بمعنى : المهتدى
الصفحه ١٠٦ : سلّم لدلّ على عصمتهم ، وهم ذكروا عصمة البقية.
وأمّا الآية في جميعهم مع أنّ القول
بعصمة الخمسة دون
الصفحه ١١٩ : بين الحق والباطل ، كما يظهر من الأخبار (٢).
(وَآياتُ اللهِ لَدَيْكُمْ)
: وهي إمّا المعجزات التي
الصفحه ١٦٩ : الله عليه وآله
١١٤
أما والله مالها ذّنب وإنّ لها للحية
أمير
المؤمنين عليه السلام