الصفحه ٣٠ :
الكريم فكانت اُصول
الدين في مجلّدين والفروع في خمسة مجلّدات ثمّ تأتي روضة الكافي في مجلّد واحد
الصفحه ٧٨ :
بلزوم تمحيص الأسانيد وتوثيقها عند الأخذ بها ، وهذا ليس أمراً مختلفاً فيه لدى
طلبة العلوم الدينيّة فضلاً
الصفحه ٦٣ : رجل من العوام (أبو بكر المروزي من تلامذة أحمد
بن حنبل المقرّبين) ليس بذي شرف ولا نسب ولا سبب برسول
الصفحه ٧٥ :
تمارس في كثير من الأحيان عن طريق دسّ الحديث الموضوع في كتب الموثوقين من أصحاب
الأئمّة عليهم السلام ، كما
الصفحه ٢٠ : المهدي في سنة
٢٧٥ هـ ـ ٨٨٩ م ولذلك تشير بعض الكتب التاريخيّة إلى سنة ٢٧٥ هـ بأنّه العام الذي
دخل فيه
الصفحه ٣٤ : .
قل عنه الشيخ المفيد : «هو أجلّ كتب
الشيعة وأكثرها فائدة».
وتابعه الشهيد الأوّل محمّد بن مكّي
وسبط
الصفحه ٥٣ : لتمحصنّ والله لتطيرنّ يميناً
وشمالاً حتّى لا يبقى منكم إلّا كلّ امرئ أخذ الله ميثاقه وكتب الايمان في قلبه
الصفحه ٧٣ : الله بن
عبّاس وانتقده بشدّة على بعض رواياته الموجودة في كتب الحديث لدى المذاهب
الاسلاميّة الاُخرى
الصفحه ٧٤ : ينقله لنا التاريخ
وكتب التراجم والسير وقد وقع كثير من ذلك في عصر الأئمّة أنفسهم على ما يظهر من
جملة من
الصفحه ٧٦ :
والصادق عليهما السلام وبلوغهم أربعة آلاف على ما في كتب التراجم والسير نشأ فيها
الاختلاف والتعارض.
وحصول
الصفحه ٨١ :
الروايات عن كعب الأحبار أو غيره من رواة العامّة في بعض الكتب الفقهيّة أو
المجاميع الحديثيّة ، فالمجاميع
الصفحه ٨٢ : الأسف ـ لم يوفق
لذلك لأسباب خارجيّة.
كما أنّ كتابيّ «الخلاف» و «المنتهى» من
كتب الفقه المقارن والذي
الصفحه ٥٢ :
ثمّ يورد حديثاً عن الامام الصادق عليه
السلام يقول فيه :
«من دخل في هذا الدين بالرجال أخرجه منه
الصفحه ١٣ : بالاستقرار والهدوء والتعايش السلمي.
غير ان بعض الحركات السياسيّة التي كانت
تتّخذ من الدين غطاءً لم ترك هذا
الصفحه ٢٣ : الدينيّة والشخصيّات العلميّة تعيش حالة مكثفة من التقيّة ؛ لذلك لا نجد
أثراً ولا مؤشّراً يساعد على القول في