الصفحه ٣٠ :
الكريم فكانت اُصول
الدين في مجلّدين والفروع في خمسة مجلّدات ثمّ تأتي روضة الكافي في مجلّد واحد
الصفحه ٤٥ :
البدء بمحاكمة الحلّاج الذي اعتقل عام
٣٠١ في إيران واعيد مخفوراً إلى بغداد وبعد عدّة جلسات صدر
الصفحه ٢٤ : انّه هاجر إلى بغداد في حوالي سنة ٢٩٤ هـ
ـ ٩٠٦ م ومن المحتمل ان الكليني ألّف كتابه «الردّ على القرامطة
الصفحه ٢٩ :
بها بغداد.
ثمّة مؤشّرات وردت في مقدّمة كتابه الكافي
تفيد بأنّه تلقّى رسالة من صديق له يعيش في
الصفحه ٥٢ :
ثمّ يورد حديثاً عن الامام الصادق عليه
السلام يقول فيه :
«من دخل في هذا الدين بالرجال أخرجه منه
الصفحه ٥٨ :
بن يوسف الكاتب حصل ،
الذي على اجازة من استاذه في الرواية وهي أعلى شهادة في علم الحديث.
وقد اجرى
الصفحه ٥٧ :
حاول القاهر الحصول على قاعدة شعبيّة فأصدر
أمراً بتحطيم الآلات الموسيقيّة في القصر ومنع تعاطي الخمر
الصفحه ٧٥ : ء
الطائفة في مقام نقل الحديث وروايته وتطهير الروايات عمّا دسّ فيها وإن كان لها
الفضل الكبير البالغ في تحصين
الصفحه ٢٣ :
وكانت الطائفة الشيعيّة تعاني الكثير من
الممارسات في ظل نظام قمعي يعتبرهم قواعد للدولة الزيديّة
الصفحه ٢٦ : في أمر لا علاقة به
ولا يعرف عنه شيئاً! (١)
لقد أوردنا هذه الرواية لأنّ الشيخ
الكليني أثبتها ووثّقها
الصفحه ٦ : إلى
العاصمة سامراء ؛ وقد استجوبه الخليفة شخصيّاً ونفذ فيه حكم الاعدام! وأمر بصلب
الجثمان في بغداد
الصفحه ٧ :
الامام الهادي وأجبر على مغادرة المدينة المنوّرة والحضور في سامراء ؛ حيث فرضت
عليه الاقامة الاجباريّة
الصفحه ٤٣ : وزجه في السجن ليعيّن
بدله حامد بن العباس فيما تقوم «شغب» والدة الخليفة التي تتدخل في شؤون الدولة
بتعيين
الصفحه ٧٩ :
الإسلاميّة التي
صنّفها علماؤنا وفقهاؤنا إلى اليوم مشحونة بالبحوث الرجاليّة والسنديّة الدقيقة في
الصفحه ١٤ :
الداء كما انّه اكتشف الدواء! لقد كانت العلّة تكمن في ذلك الانفصال بين الناس
وأحاديث أهل البيت الكرام