الصفحه ٢٩٨ :
في الدنيا والآخرة ، بخلاف
الثاني ؛ فإنّ الأصل على ما يظهر من كلامهم هو مجمع عبارات الحجج
الصفحه ١٢٧ :
من الحسنات والقلب السليمِ
فحملُ الزاد أقبحُ كلِّ شيء
إذا كان الوفودُ على
الصفحه ٢٩١ :
من سرّه العيد فما سرني
بل زاد في همي وأشحاني (١)
لأنه ذكّرني ما
الصفحه ١٠٦ :
وكذلك العين في
الرؤية ؛ لأنّ الأعمى لا يتمكن من المراقبة والمحافظة ؛ لعدم رؤيته من يرعى حمى
الغير
الصفحه ٩٥ : محله فيرده إلى أصله ، كما يصنعه في
المساجد التي زاد فيها السلف ببدعهم وإجحافاتهم ، وهذا معنى الإعادة
الصفحه ١٢٨ : زاد المعاد بإعادة الباء في المعطوف ، وفي نسخة هدية الزائرين بغير إعادة
الجار. قال ابن الحاجب : وإذا
الصفحه ٢٢٩ :
وبنابر تصريح محدث نورى تأليف اين جلد
بعد از جلد مزار بوده است [و] سندى را كه در كتاب زاد المعاد
الصفحه ٢٦٩ :
وفي زاد المعاد : أنه مروي بسند معتبر
عن الصادق عليهالسلام
، وهو الحمد لله .. الخ.
وعن السيد بن
الصفحه ٢٢٨ :
شارح گويد : اگر تاريخ تأليف جلد مزار وزاد
المعاد را ملاحظه كنيم خواهيم ديد كه جلد مزاد قبل از زاد
الصفحه ٣٣٧ : است.
به
هر صورت چون رسيد ، شاه زاده او را خواسته وپرسيدند : فتح ما را كى دانستى كه در
نتيجه ما را تا
الصفحه ٨٢ : المقاتلة مبنية ومؤسسة على
التأويل ، وإلا فأهل التوحيد وأهل القرآن لا يجوز مقاتلة المسلم معه ؛ لأن
الشهادتين
الصفحه ٦٤ : هذا الاعتقاد
من بعض نسخ دعاء الندبة كما في زاد المعاد ، حيث قال : وعرجت بروحه (٢).
هذا ، ولكن
الصفحه ١٦٥ : در زاد المعاد (١)
آن جا كه روايت كرده آن را در حالت مرسل بودن آن از حضرت صادق ـ سلام الله عليه ـ
بدون
الصفحه ١٨٢ : درستى اين اعتقاد را از
بعضى نسخه هاى دعاى ندبه چنانچه در زاد المعاد است آن جا كه گفت : «عَرَجْتَ
الصفحه ٣٣٦ : قاصد محمد
عليخان است ، نامه تو را به [نزد] شاه زاده نايب السلطنه مى برد.
در
اين موقع قاصد رسيده ونامه