الصفحه ٢٥٤ : ، المطهّر الكبير الشهير ، المقدّس الملك
الناصر أبي عبد الله محمد بن قلاوون الصالحي ، جعل الله فسطاط دعوته
الصفحه ١٤٦ : ،
فما عند الله خير وأبقى ، لي البيت المطهر الشريف ، والاسم الذي ضرب عليه رواقه
التعريف ، في بقيعي محل
الصفحه ٦ :
الستة بسنده عن
أبي عبد الله التنسي ، عن والده محمد بن عبد الله التنسي ، عن عبد الله بن مرزوق ،
عن
الصفحه ١٣٤ : علّتي
ما لطبيبي عن
حياتي نهى
وذيّل عليه الإمام
الخطيب أبو محمد عبد الوهاب
الصفحه ٢٣٢ : قيس ، كعبد الملك بن حبيب السّلمي
الفقيه صاحب الإمام مالك رضي الله عنه ، وكالقاضي أبي حفص بن عمر قاضي
الصفحه ٢٩٠ : ووليّ عهده بإعداد من يقوم لذلك من الخطباء ، ويقدّمه أمام
إنشاد الشعراء ، فتقدّم الحكم إلى أبي عليّ
الصفحه ٦٢ : ]
إن كنت تسأل أين
قد
ر محمد بين
الأنام
فأصخ إلى آياته
تظفر
الصفحه ١٦٢ : ما أصلح الوزير
بينه وبين نزهون ، انتهى.
وفي كتاب «الدرّ
المنضد ، في وفيات أعيان أمة محمد» تأليف
الصفحه ١٨٢ : أعلامهم وسروجهم.
__________________
(١) هو عمر بن محمد
بن عمر بن عبد الله الأستاذ أبو علي الإشبيلي
الصفحه ٢٣٩ : الوزارة.
قال في «المطمح» :
الوزير الأجلّ جهور بن محمد بن جهور (١) ، أهل بيت وزارة ، اشتهروا كاشتهار ابن
الصفحه ٢٨٧ : . وتقدّم إلى الأمير الحكم ابنه
وليّ عهده بإعداد من يقوم بذلك من الخطباء ، ويقدّمه أمام نشيد الشعراء ، فأمر
الصفحه ٣٢٩ : تامّة ، بعد أن أمعن النظر وأطال الاستخارة ، وأهمّه
ما جعل الله إليه من الإمامة ، وعصب (٢) به من أمر
الصفحه ٢٣ : أشعب وأبو
دلامه (٤)
أين الألى هاموا
بسع
دى أو بثينة أو
أمامه
الصفحه ١٧٧ : مقانا الأشبونيّ (١) أمام حاجب إدريس بن يحيى الحمودي الذي خطب له بالخلافة في
مالقة ، وأنشده قصيدته
الصفحه ٢١٨ : اصطلح مع طارق ، وأظهر الرضا عنه ، وأقرّه على مقدمته
على رسمه ، وأمره بالتقدّم أمامه في أصحابه ، وسار