الصفحه ١٥٠ : أهل دمشق لمّا جاؤوا إلى الأندلس لأجل الشبه المذكور ، وقرى غرناطة ـ فيما ذكر
بعض المتأخرين ـ مائتان
الصفحه ١٣٨ : ميلا في مثلها ، يمشي به (٣) السائر في ظلّ الزيتون والتين ، ولها ـ فيما ذكر بعض الناس
ـ قرى كثيرة ، وكل
الصفحه ١٨٤ : مدينة من القواعد الكبار
، وأزيد من ثلاثمائة من المتوسطة ، وفيها من الحصون والقرى والبروج ما لا يحصى كثرة
الصفحه ٢٢٨ :
سليمان فعذّبه
واستصفى أمواله (١) ، وآل أمره إلى أن وجّهه إلى قومه بوادي القرى لعلّهم
يعطفون عليه
الصفحه ٢٣٤ :
وذكر ابن غالب أن
منهم بني القليعي (١) من أعيان غرناطة ، وكثير منهم بصالحة ، قرية على طريق
مالقة
الصفحه ٢٨١ : الاصناف قرية
تغلّ آلافا من أمداد الزرع ، ومن الصخر للبنيان ما أنفق عليه في عام واحد ثمانون
ألف دينار
الصفحه ٥ : ، ثم القاهرة.
مولده ونشأته :
ولد بمدينة تلمسان
الجزائرية (١) ، وأصل أسرته من قرية مقّرة ـ بفتح
الصفحه ٥١ :
حمدت مرادي إذ
بلغت مرادي
بأمّ القرى
مستمسكا بعمادي (١)
ومذ
الصفحه ١٤٤ : المدن والقرى ما لا يحصى ، ومنها يخرج قوم يقال لهم المجوس على دين
النصارى : أولها جزيرة برطانية ، وهي
الصفحه ١٥٣ :
قرية المنصف التي منها الفقيه الزاهد أبو عبد الله المنصفيّ وقبره كان بسبتة يزار
، رحمه الله تعالى! ومن
الصفحه ١٩٣ : ، فبيّتهم يوسف
بمكان نزولهم من (٦) شقندة في قرى قرطبة بممالأة من الصّميل بن حاتم والقيسية
وسائر المضرية
الصفحه ٢١٨ : عاهدوه عليه ، فلما صفا القطر كلّه وطامن نفوس من أقام
__________________
(١) وادي القرى : هو
واد بين
الصفحه ٢٢٦ : ء العرب ما يفتكّ به نفسه ، وفي تلك الحال
مات ، وهو من أفقر الناس وأذلّهم ، بوادي القرى ، سائلا من كان
الصفحه ٢٦٢ : شيخ من
رؤساء البربر يدعى وانسوس ، ويكنى أبا قرّة ، فاستتر عنده وقتا ، ولحق به بدر مولى
أبيه بجوهر وذهب
الصفحه ٢٩٢ : ، وكان غزير العلم ، كثير الأدب ، متكلّما
بالحق ، متبيّنا بالصدق ، له كتب مؤلفة في السّنّة والقرآن والورع