٤ ـ قال تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ (١) أَكابِرَ مُجْرِمِيها).
(أ) أعرب الآية الكريمة.
(ب) كيف جمع اسم التفضيل (أكابر)؟ وما القاعدة؟
(ج) أيّ حالة من حالات اسم التفضيل هذه؟
٥ ـ خاطب بهذه العبارة الواحدة والمثنى والجمع بنوعيهما مراعيا القواعد : ـ «أنت الأحق بأن تراعي إخوانك ـ لأنك أكبرهم سنا وأوفر منهم عقلا».
٦ ـ بيّن مواضع الاستشهاد بما يأتي في هذا الباب ثم أعرب ما تحته خط.
قال تعالى : «أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مالاً (٢) وَأَعَزُّ نَفَراً» ـ «وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ (٣) وَأَبْقى» ـ «وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ (٤) وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً» ـ «رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ (٥)» ـ «النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ (٦)» ـ «وَهُوَ أَهْوَنُ (٧) عَلَيْهِ».
ويقال في المثل : ألصّ من شظاظ. (وشظاظ اسم لص معروف من ضبّة).
ويقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا أخبركم بأحبكم إليّ وأقربكم مني منازل يوم القيامة؟ أحاسنكم أخلاقا. الموطؤون أكنافا. الذين يألفون ويؤلفون».
__________________
(١) آية ١٢٣ سورة الأنعام.
(٢) آية ٣٤ سورة الكهف.
(٣) آية ١٧ سورة الأعلى.
(٤) آية ٢١ سورة الإسراء.
(٥) آية ٥٤ سورة الإسراء.
(٦) آية ٦ سورة الأحزاب.
(٧) آية ٢٧ سورة الروم.