الصفحه ١٩٨ : النساء الحسان البيض
إلى مواضع الجمرات بمنى فكثير من الناس يتطلعون إليهن ويملئون عيونهم من النظر إلى
الصفحه ٢٣٨ : المرأة دعد».
ذهب جماعة من
الكوفيين ـ ومنهم الفراء ـ إلى أنهما اسمان (١) ، واستدلّوا بدخول حرف الجر
الصفحه ٢٤١ : المذكور بعده.
(١) قائله : غير معروف.
عرسي : امرأتي. عومرة ؛ صياح. مره في قوله «المره» أصله مرأة بوزن
الصفحه ٢٤٢ : ».
(ب) وذهب قوم
إلى الجواز ، واستدلوا بقوله :
٨ ـ والتغلبيّون بئس الفحل فحلهم
فحلا
الصفحه ٢٦٦ : على المضاف ، إلا إذا كان المجرور بها اسم استفهام ، أو
مضافا إلى اسم استفهام ؛ فإنه يجب حينئذ ـ تقديم
الصفحه ٢٦٨ :
أولى به
الفضل من الصديق»
__________________
(١) قائله : جرير بن عطية.
الظعينة : المرأة ـ وهو
الصفحه ٤٩ : إذا عطش.
المعنى : أقسم بالله لئن كان الماء
الزلال البارد محبوبا إليّ في حال شدة عطشي إن هذه المرأة
الصفحه ١٦٤ : : أذنه ، وإضافة عرى إلى الآمال
استعارة مكنية.
الضّرع : لذات الظلف كالثدي للمرأة.
الحزن : ما غلظ من
الصفحه ٣٦ : الناقصة وهو مضاف إلى الهاء من إضافة المصدر لمرفوعه ـ الذي هو اسمه ـ.
منتقلا : خبر الكون منصوب. مشتقا خبر
الصفحه ٦٢ : الشارح يشير إلى قراءة ثانية وردت فيها
مسخرات منصوبة على الحال بالكسرة.
(٣) قائله : سالم بن
دارة وهو من
الصفحه ٨٧ : (١)
__________________
وقبله قوله :
وداع دعا يا من يجيب إلى الندى
فلم يستجبه عند ذاك مجيب
الصفحه ٤ : القرآنية ومعانيها
وأوجهها من جهة أخرى ، نظر المتمكن المتثبت .. كل ذلك قبل أن ينتقل إلى حواشي
المحققين
الصفحه ١٥٢ : الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ)(٣) ـ «وَالْمُقِيمِي (٤) الصَّلاةِ».
تملك المرأة
أساور ذهب ، وأثواب حرير.
٢ ـ قال
الصفحه ٢٩٨ : .
المعنى : يتمنى الشاعر أن يكون صغيرا
يرضع ، وتحمله هذه المرأة الحسناء عاما كاملا ، فإذا بكى قبلته كثيرا
الصفحه ٢١٨ :
(و) السادس :
أن يكون المعمول مجردا من أل والإضافة ، نحو «الحسن وجها ، وحسن وجها».
فهذه اثنتا