الصفحه ١٨٨ :
ف «المائة»
منصوب ب «عطائك» ومنه حديث الموطّأ «من قبلة الرجل امرأته الوضوء» ف «امرأته»
منصوب
الصفحه ٥٦ :
(ج) أو مثل
جزئه في صحة الاستغناء بالمضاف إليه عنه.
فمثال ما هو
جزء من المضاف إليه قوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ :
تمرينات
١ ـ لماذا صح
قولك : ما أكرم بعليّ أن يصدق وأكرم به أن يقول الحق؟ ولم يصح قولك : ما أحسن
الصفحه ٣٥ : .
(٣) المراد بالفضلة
ما ليس ركنا في الإسناد وإن توقف عليه صحة المعنى كقوله تعالى «وما خلقنا السموات
والأرض وما
الصفحه ٤٠ : : إن تضمنت الحال معنى الشرط صح تعريفها ، وإلا فلا ، فمثال ما
تضمّن معنى الشرط «زيد الراكب أحسن منه
الصفحه ٥٢ : ».
(أ) عين الحال
وصاحبها في الآية الكريمة.
(ب) كيف صح
مجيء الحال من النكرة؟
(ج) كيف ترد
على الزمخشري في
الصفحه ٦٤ :
الحال ، وواو الابتداء ، (١) وعلامتها صحة وقوع إذ موقعها (٢) نحو «جاء زيد وعمرو قائم» التقدير : إذ
الصفحه ١٥٠ : .. واذكر علام تنطبق؟ وعلّل
لعدم صحة هذه الإضافة؟ وبماذا تؤول ما ورد مخالفا لذلك من نحو «مسجد الجامع ـ جرد
الصفحه ١٩٥ : :
إذا صح عون
الخالق المرء لم يجد
عسيرا من الآمال
إلا ميسّرا
الصفحه ٢٣٤ : تقدم
معموليهما عليهما. وعدم صحة الفصل بين فعلي التعجب وبين معموليهما .. ووضح متى يصح
ذلك الفصل ثم مثل
الصفحه ٢٥٤ : ؟
(د) قدّر
المخصوص بالذم في كلتا الآيتين؟ وكيف صح حذفه؟
(ه) لماذا تكرر
الذم في الآية؟ وهل هو وارد على شي
الصفحه ٢٦٨ : على أفعل التفضيل في غير الاستفهام وهو شاذ.
(٢) في التعبير قلب ،
المقصود «عاقبه فعل» أي صح أن يعقبه
الصفحه ٢٦٩ : صلح لوقوع فعل بمعناه موقعه صحّ أن يرفع ظاهرا
قياسا مطردا ، وذلك في كل موضع وقع فيه أفعل بعد نفي أو
الصفحه ٣٣ : الحديث؟
(ب) عيّن
المستثنى والمستثنى منه وأداة الاستثناء في الحديث.
(ج) اضبط
الكلمتين (الخيانة والكذب
الصفحه ٢٧٣ : موقع
كلمة (أيام) الإعرابي؟ وكذلك كلمة (أحب) وما معنى (ما) في الحديث الشريف ..
(ج) اذكر الفعل
الذي صيغ