الصفحه ٨٠ : الهاطل ، ولا لوم عليه في ذلك ، فإنّ قبح عنصره الماحل المنطوي على
أعظم القبائح والرذائل قد انهله هذه
الصفحه ٥٦ : العلمَ الرضيّ المرتضى
نور الهدي سيف العليّ أخو العُلى
روى أبو مخنف (١) بإسناده عن
الصفحه ٢٨٩ : حزنها على صخرها (١) بأعظم من كريمة المصطفى وحليلة المرتضى
، فالخنساء أصيبت بأخيها فصارت أيّامها كلياليها
الصفحه ٨١ : الهادي لها
غصباً وعبرتها تسحّ وتسجم
وغدا مهاجرها وأنصاريها
كلّ
الصفحه ١٤ : ، وخليفة
ربّنا الملك الديّان ، في هذه الأزمان ... ».
وقد ذكر هذا الكتاب الشيخ آغا بزرك
الطهراني في
الصفحه ٦١ : لك علم التناسخ ، وقدمك في طريق الحقّ غير راسخ ، أما علمت أنّ اسم الله
الأعظم ينزل في كلّ تركيب
الصفحه ٥١ :
__________________
(١) قليلة ـ بالفتح
ـ بنت كاهل ، أمّ قبيلة الأوس من الأنصار. وفي النسخة : « القبيلة ».
(٢) في المصدر
الصفحه ١٦٤ : عليهم أن يحملوا العليل والضعيف والشيخ
الكبير في الطواف على ظهورهم حول الكعبة ، فقال أمير المؤمنين
الصفحه ٢٦ : ، والعاشق الحقيقي عليّ المرتضى ،
فمحمّد الواسطة بين العاشق والمحبوب ، وهو العلّة في الوجود وطبيب القلوب
الصفحه ٦٤ : المرتضى من عقر منزله
بين الأراذل محتفّاً به وُكل
يا للرجال لدين قلّ ناصره
الصفحه ٨٥ :
الكئابة ، واركبت علي المرتضى شوامس المناح والصبابة ، وأمطرت فاطمة أمطار الرزايا
القاصمة ، فعلى مصاب السبط
الصفحه ٩٩ : الكوفة (٤).
فليت شعري أي ذنب فعله المصطفى ، وأيّة
جر [ ي ] مة اجترمها المرتضى حتّى تفعل بنسلهما أمتهما
الصفحه ١٢٧ : ء والعقب
فمنذر مصطفىً بالوحي منتجب
ومرتضى مجتبى بالهدي منتخب
الواهبون
الصفحه ١٧٤ :
المصطفى.
أنا
ابن علي المرتضى ، أنا ابن من ضرب خراطيم الخلق حتّى قالوا لا إله إلاّ الله ، أنا
ابن من ضرب
الصفحه ١٨٠ : السيد المرتضى في مقدمة الناصريات : وروى أبو الجارود زياد بن المنذر
قال : قيل لأبي جعفر الباقر