الصفحه ٤٧٥ :
استدراك
قد سقط من الفصل التاسع من الباب الثالث الحديث الرابع
الى العاشر على ما يأتى
٤ ـ غيبة
الصفحه ١٣ : ، فما أشكل على الناس من ذلك يا جابر! فلا
يشكلنّ عليهم ولادته من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦١ :
قال : إذا نادى
مناد من السماء أنّ الحقّ في آل محمّد فعند ذلك يظهر المهدي على أفواه الناس ،
ويشربون
الصفحه ٢٨٢ : الرسل وإنزال
الكتب وهداية الخلق وامتحانهم ، ومنافيا للطفه بعباده ، حتّى لا يكون للناس عليه
حجّة ويهلك من
الصفحه ٧٢ : ح ٣٩٦٦٥ مع زيادة : «على أفواه الناس فيشربون حبّه فلا يكون لهم ذكر غيره»
؛ البيان في أخبار صاحب الزمان
الصفحه ٢٢٠ : ، والتوسّل والاستشفاع به الى الله عزوجل ، والاستغاثة به ،
وعرض الحاجة عليه.
ومنها : دعوة الناس إليه
الصفحه ٩٧ : عثمان ،
وأبوه عنبسة ، وهو من ولد أبي سفيان ، حتّى يأتي أرضا ذات قرار ومعين فيستوي على
منبرها
الصفحه ٤٣ : : علي من أصدق الناس ، هلك حاطب الحطب ، وحاصر صاحب القصب ، وبقيت القلوب
منها تقلب ، فمنها مشغب ، ومنها
الصفحه ١٥٥ : الأرض عدلا كما ملئت جورا ، حتّى يكون
الناس على مثل أمرهم الأوّل ، لا يوقظ نائما ، ولا يهريق دما.
١١٥٦
الصفحه ١١٨ :
مكّة حتّى يأتي
الكوفة فينزل على نجفها ، ثمّ يفرّق الجنود منها إلى جميع الأمصار.
١١٠٠
الصفحه ٦٠ : إنّ الله قد بعث فلانا على هلاك الظالمين» ، فعند ذلك يأتي
المؤمنين الفرج ، ويشفي الله صدورهم ، ويذهب
الصفحه ٢٧ :
على نكاح الرجال ،
ورأيت أكثر الناس وخير بيت من يساعد النساء على فسقهنّ ، ورأيت المؤمن محزونا
الصفحه ٢٦٩ : لك أنّه لا اعتداد بأخبار الآحاد في مثل هذه الامور الّتي لا يأتي
الاعتقاد بها منها ، وحيث لم يصل إلينا
الصفحه ١٧٧ :
الفصل الأوّل
في فضائلهم
وفيه ٢١ حديثا
١١٨٧ ـ (١) ـ أمالي الطوسي : علي بن أحمد المعروف
الصفحه ٤١٦ :
ثم قال (١) : أقول : ويوضّح جعلهما اشتمالهما على إخباره عليهالسلام بقرب زمان ظهوره من ألف ومائة