الصفحه ٢٤٠ : الشيعة : الحسن بن محبوب
الزرّاد ، وقد صنّف كتاب «المشيخة» الّذي هو في اصول الشيعة أشهر من كتاب المزني
الصفحه ٢٤ : الشهادة والمحسوس هو أصل دعوة الأنبياء ، ودعوتهم أقيمت على الدعوة
بالغيب المسيطر على هذا العالم ، والإيمان
الصفحه ١٨٤ : ، اولئك منّا ونحن منهم ، قد رضوا بنا
أئمّة ورضينا بهم شيعة ، فطوبى لهم ثمّ طوبى لهم ، وهم والله معنا في
الصفحه ٢٠٣ :
أبو الحسين عبد
الصمد بن علي ، وأخرجه إليّ من أصل كتابه وتاريخه في
__________________
وقيس بن
الصفحه ٤٦٨ : البعض الآخر وعلى ما ليس معروفا بين
الشيعة ، وكون الراوي في الحديث (١٥) الذي أخرجناه عن الغيبة وفي هذا
الصفحه ٥٢٠ : التامّة» ، وفي اصل النسخة المطبوعة من غيبة الشيخ : «وسيأتي
لشيعتي» ، وفي الخرائج وجنّة المأوى : «وسيأتي من
الصفحه ٣٥٢ : مريم عليهالسلام خلفه.
قلت : أخرجه
الحافظ أبو نعيم في كتاب «مناقب المهدي عليهالسلام» ، وكتابه أصل
الصفحه ٤٣٩ :
كان السفراء ـ رضوان الله عليهم ـ هم الوسائط بينه وبين شيعته ، ويصل إليه وكلاؤه
وبعض الخواصّ من الشيعة
الصفحه ٢١ : الشيعة : المراد بالغيب المهديّ المنتظر الذي وعد الله به في القرآن
وورد في الخبر (وَعَدَ
اللهُ الَّذِينَ
الصفحه ٢٥ : الشيعة أنّه القائم ، وقعدوا
عن إقامة الحجّة على ذلك» فكأنّه لم يفهم مراد الشيعة ، أو حرّف كلامهم ويرى أنّ
الصفحه ٢٩٣ : ـ ٢٢٣.
أقول : المراد بالناس غير الشيعة ، فإنّ
في الروايات كثيرا ، عبّروا عن غير الشيعة بالناس
الصفحه ٤٥٦ : العامّة
وافتراءاتهم نسبتهم إلى الشيعة اعتقاد أنّ القائم عليهالسلام
غاب في السرداب ، وأنّه بعد غيبته باق
الصفحه ٥١١ : عمّا يسأل الشيعة عنه إذا
احتاجت الى السؤال فيه ، بالخطّ الذي كان يخرج في حياة الحسن عليهالسلام ، فلم
الصفحه ٨ : ، وبعضهم كوفي ، وبعضهم بصري ، وبعضهم بغدادي ، وبعضهم رازي ، وبعضهم قمّي ،
وبعضهم شيعي ، وبعضهم سنّي
الصفحه ٤٥١ :
أنا بجعفر بن عليّ أخيه بباب الدار والشيعة من حوله يعزّونه ويهنّونه ، فقلت في
نفسي : إن يكن هذا الإمام