الصفحه ٢٠٧ : ؟
والظاهر هو القول
الأوّل ، لأنّ المتبادر من الأخبار العلاجية هو دوران الأمر بين الأخذ بالشيء
بتمامه وترك
الصفحه ٦١ :
محرز بيّاع القلانس قال : أوصى إليّ رجل وترك خمسمائة درهم أو ستمائة درهم ، وترك
ابنة ، وقال : لي عصبة
الصفحه ١٨٥ : الأدلّة
الشرعيّة وكيفية علاجها من أهمّ المسائل الأُصولية. إذ قلّ باب في الفقه لا توجد فيه حجّتان متعارضتان
الصفحه ٢٣٨ : العصبية لا بما أنّه من أصحاب البصيرة والتدبّر ، فأين
هذا من رجوع العاميّ إلى العالم بداعي أنّه من أهل
الصفحه ٤٧ : .
ولكن أُلفت نظر
القارئ إلى أُمور ثلاثة لها دور في المقام :
١. انّ علاج هذه
الاحتمالات ليس من وظائف
الصفحه ٥٩ : النفس ، وهي التي يصفها الإمام في مقبولة عمر بن حنظلة
الّتي وردت في علاج الخبرين المتعارضين اللّذين أخذ
الصفحه ٦٢ :
٤ ـ الأدلّة
الظنّية
حجّية قول اللغوي
إنّ لتمييز
الموضوع له عن غيره طرقاً قد تقدّم بعضها في
الصفحه ٥٤ : قول الثقة ليس في
مقام تأسيس القاعدة واضفاء الحجية على قول الثقة ، بل الكلّ عند الدقة والإمعان
ناظر إلى
الصفحه ٥٧ : حجّية قول الثقة هذا المورد (نقل
الإجماع) وعدمه ، فلو قلنا بشموله له يكون الإجماع المنقول حجّة كالإجماع
الصفحه ٨٨ : يَسْبِتُونَ لا
تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ) (١). (٢)
٦. قول الصحابي
تَعدّ
الصفحه ٥٨ :
عن حس لكنّه لا
ينقل قول الإمام عن حس وإنّما ينقله عن حدس ، ودليل حجّية قول الثقة لا يشمل ما
ينقله
الصفحه ٦٤ : عباس بشعر العرب وموارد استعماله ، وقد نقلها السيوطي في «الإتقان».(١)
هذا إذا قلنا
بحجية قول اللغوي
الصفحه ١٠٦ :
الصلوات الواجبة كما في قوله (عليهالسلام) «لا تقرأ في المكتوبة بأقلّ من سورة ولا بأكثر». (١)
واطلاقه يعم
الصفحه ١٦٥ : إلّا تخصيص واحد.
__________________
(١). المخصص قوله (عليهالسلام)
: «غبن المسترسل سحت» وقوله
الصفحه ٢٩ : بينهما لقبح العكس.
وأمّا الثمرات
الفقهية المترتّبة على القول بالملازمة العقلية فيستنتج منها الأحكام