الصفحه ١٣٢ : ج ٤ ص ٢٢٢ وما بعدها (وَأَصْحابُ الرَّسِّ) وهي بئر ، وتقدمت الاشارة الى أصحاب الرس في ج ٥ ص ٤٦٨ (وَثَمُودُ
الصفحه ١٣١ : ـ ٢٢ :
(كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ (١٢) وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ
الصفحه ٢٨٦ :
وقتال ، أما الفيء فهو مال حصل بلا قتال وجهاد ، ومهما يكن فإن الآية التي نحن بصددها
خاصة بأموال بني
الصفحه ٢٨١ : بإذن الله.
ملخص قصة بني النضير :
هذه الآيات خاصة
بانتصار النبي (ص) على يهود بني النضير ، وتتلخص
الصفحه ١١٤ :
«قاتل علي بن أبي
طالب الفئة الباغية بالسيف ، ومعه كبراء الصحابة وأهل بدر من قد علم مكانهم ، وكان
الصفحه ٣١٣ :
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ) أي محكم ثابت كأنه بني بالرصاص ، ونقل عن علما
الصفحه ٤٢ : بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٠٩ : . ونادمين
خبر تصبحوا.
المعنى :
اشتهر بين
المفسرين ان رسول الله (ص) بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط الى
الصفحه ١٦٩ :
١٢ ـ (أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَلَكُمُ
الْبَنُونَ). لا فرق إطلاقا بين قولهم : محمد شاعر وكاهن ومجنون
الصفحه ١١ : الشيخ في
عهد الملك فاروق بن فؤاد ، ونعطف على قوله والآن يحتل الصهاينة سيناء والضفة
الشرقية من قناة
الصفحه ٨٨ : ، وجمعوا الفرسان لذلك ، وجعلوا عليهم خالد بن الوليد ، ثم سعى
السفراء بين النبي (ص) وبينهم ، وكان سفراء قريش
الصفحه ١٧٩ : بأن له شركاء وصاحبة وبنات .. ولم يكتفوا بنسبة
البنات اليه تعالى حتى ابتدعوا لهن أسماء معينة (وَما
الصفحه ٢٨٣ : الذين أجلوا بني النضير عن
ديارهم. وقال آخرون : ان بني النضير أفسدوا بيوتهم بأيديهم قبل الجلاء كيلا تقع
الصفحه ٣١١ :
سورة الصّفّ
١٤ آية مدنية.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
كأنهم بنيان مرصوص الآية
الصفحه ٣١٢ :
اللغة :
المقت أشد البغض.
والمرصوص كناية عن البناء المحكم حتى كأنه بني بالرصاص. والزيغ الانحراف